مني فين أنا وراك وراك … فأطرقت برأسي خجلاً وأبديت اعتذاري لما حصل مني مع أخيها … فقالت لي أنا ماني رايحه أغفر لك ذلك حتى
تعدني بأن لا تعود إلى ذلك مرة أخرى فوعدتها (وأنا غير راغب وإن واتتني الفرصة لتراجعت عن وعدي)؛ وقالت هذا أولاً؛ أما ثانياً فهو
أن تفعل معي ما تفعل مع عصام أخي … فعقدت الدهشة لساني فلم أدر ماذا أقول فأنا الذي كنت خائفاً منها ومن الفضيحة أو
تطردني ولا تسمح لي بدخول منزلهم تقول لي هذا الكلام؛ كما إنني لأول مرة سأمارس الجنس (مع الجنس اللطيف) ولا أدري هل سأرضيها أم لا ….
سألتها ولكن كيف وعصام دائماً موجود معنا بالغرفة ….. قالت لا عليك سأتدبر الأمر …. فعندما تكون أمي خارج المنزل أعطي عصام
مبلغاً من المال وأترك له حرية التصرف به وهو بدوره سيذهب لإنفاقه على الملاهي مع أصدقاءه ولن يعود حتى يقضي عليه …. فعلاً خلا لنا المكان أنا وهي لوحدنا … جلسنا متقابلين لم أعرف ماذا أفعل
أو أقول؛ فبادرتني هي لمَ لا تريني زبك فما أن قالت ذلك حتى أحسست به يقاوم ملابسي الداخلية يريد الخروج؛ فأخرجته لها فبهرت منه عندما رأته فحسب قولها لم تكن تتوقعه بهذا الحجم والطول… فتجردنا
من ملابسنا …. فيا لروعة ذلك القوام وجمال تلك الأرداف المكتنزة … فأخذت تداعب زبي وتلحسه وتمصه وأنا أتأوه وأعصر في ردفيها ولم أتمالك نفسي فبطحتها على بطنها وأخذت أمسح برفق على فلقتيها
وأجس الخط الفصل بينهما الذي يقسمهما إلى نصفين متساويين وأتحسس نعومتهما وليونتهما؛ أقبلهما وأعضهما ويدي تفرق بينهما تبحث عن الكنز المختفي فوجدتها تلك الفتحة الغائرة بينهما ويا لمنظرها
المبهر دائرة بنية اللون ضيقة المسالك ….. تناولت الملين دهنتها بإصبعي محاولاً إدخاله مستكشفاً الطريق وسناء تأن وتتأوه ويدها
تحتها تلعب فيما بين فخذيها من الأمام …. أخذت أحرك رأس زبي على تلك الحلقة ومؤخرة سناء تتحرك كذلك يمنة ويسرى
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå