يمنة ويسرى

يمنة ويسرى

مني فين أنا وراك وراك … فأطرقت برأسي خجلاً وأبديت اعتذاري لما حصل مني مع أخيها … فقالت لي أنا ماني رايحه أغفر لك ذلك حتى

تعدني بأن لا تعود إلى ذلك مرة أخرى فوعدتها (وأنا غير راغب وإن واتتني الفرصة لتراجعت عن وعدي)؛ وقالت هذا أولاً؛ أما ثانياً فهو

أن تفعل معي ما تفعل مع عصام أخي … فعقدت الدهشة لساني فلم أدر ماذا أقول فأنا الذي كنت خائفاً منها ومن الفضيحة أو

تطردني ولا تسمح لي بدخول منزلهم تقول لي هذا الكلام؛ كما إنني لأول مرة سأمارس الجنس (مع الجنس اللطيف) ولا أدري هل سأرضيها أم لا ….

سألتها ولكن كيف وعصام دائماً موجود معنا بالغرفة ….. قالت لا عليك سأتدبر الأمر …. فعندما تكون أمي خارج المنزل أعطي عصام

مبلغاً من المال وأترك له حرية التصرف به وهو بدوره سيذهب لإنفاقه على الملاهي مع أصدقاءه ولن يعود حتى يقضي عليه …. فعلاً خلا لنا المكان أنا وهي لوحدنا … جلسنا متقابلين لم أعرف ماذا أفعل

أو أقول؛ فبادرتني هي لمَ لا تريني زبك فما أن قالت ذلك حتى أحسست به يقاوم ملابسي الداخلية يريد الخروج؛ فأخرجته لها فبهرت منه عندما رأته فحسب قولها لم تكن تتوقعه بهذا الحجم والطول… فتجردنا

من ملابسنا …. فيا لروعة ذلك القوام وجمال تلك الأرداف المكتنزة … فأخذت تداعب زبي وتلحسه وتمصه وأنا أتأوه وأعصر في ردفيها ولم أتمالك نفسي فبطحتها على بطنها وأخذت أمسح برفق على فلقتيها

وأجس الخط الفصل بينهما الذي يقسمهما إلى نصفين متساويين وأتحسس نعومتهما وليونتهما؛ أقبلهما وأعضهما ويدي تفرق بينهما تبحث عن الكنز المختفي فوجدتها تلك الفتحة الغائرة بينهما ويا لمنظرها

المبهر دائرة بنية اللون ضيقة المسالك ….. تناولت الملين دهنتها بإصبعي محاولاً إدخاله مستكشفاً الطريق وسناء تأن وتتأوه ويدها

تحتها تلعب فيما بين فخذيها من الأمام …. أخذت أحرك رأس زبي على تلك الحلقة ومؤخرة سناء تتحرك كذلك يمنة ويسرى... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere