جارتي سلاح نووي واحلي نيكه وقمه في رومانسيه الجنس

جارتي سلاح نووي واحلي نيكه وقمه في رومانسيه الجنس

وجدتها تخرج الى البلكونه بقميص النوم هجت عليها اووى وزبرى وقف عليها وانا من غير حلفان طول زبرى ثلاثين سنتى وكنت لبس شورت وواقف فى البلكونه كل يوم ارقبها وهى بتنشر الغسيل البيط بتاعها وبزازها طالعه من القميص وبيضه وحلمتها واقفه اووى كل يوم من ده لحد ما قررت انى بجد انكها انا هايج اوووى ومره طلعت عندهم العماره وبدون مقدمات رنيت الجرس بتاعهم هى اللى فتحت وقلت اسالها اى سوال بينى وبينكوا قلت هسالها على ايه فقررت النزول مره اخرى ولكن بعد ان اضرب عشره على باب شققتها وكنت فى منتهى الجراه لا اشى ان اى شخص ممكن ينزل ويشوفنى كنت هروح فى داهيه بس جمدت قلبى وفعلا نزلت العشره على باب شقتها وانا هايج وقلت المره الجايه لازم اطلع واستعبط

واكلمها فى اى حاجه ومره لقيتها واقفه فى البلكونه قلت لالازم اكلمها بقا ده فرصتى وبالفعل كلمتها وقولت ليها مساء الخير فردت عليا بابتسامه وكنت واقف بالشورت وزبرى واقف اووى لقيتها بتنظر على زبرى اوووى فدخللت ونفضت وقلت كده لازم اطلعلها وبالفعل صعدت للمره الثانيه ولكن هذه المره رنتيت الجرس ففتحت ودهشت فسلمت عليا وقولتها مدام رانيا انا جارك وابطاريه الموبيل بتعاتى وقعت عندك فى البلكونه وانا نسيت اقول انى رميت بطاريه الموبيل بتاعى عنها علشان يبقى ليا حجه اطلعهاوهى على فكره البلكونه بتعاتها قدامى مباشره فالقت ليا اتفضل وانا هدخل اجبها دخلت فاحضرت البطاريهوقولتها كرا وسالتها بخبث هل تعيش بمفردها قالت لا وانما زوجهاظروف عمله تجبره على المبيت خارج المنزل وكانت لبسه روب وبزازهاطالعه اووى فنظرت الى صدرها وكدت ان اكل صدرها بنظراتى فلاحظت ذللك وابتمست ولكن بحدود فجاه

وقف وغصب عنى زبرى كان واقف مقدرتش انيمه فنطرت الى زبرى وقولت ليها ايه رايك عجبك قالتى هو ايه اللى عجبنى قوتها زبرى قالت انت قليل الادب وغضبت فهجمت عليها وكاننى اغتصبها فرحات تموج بجسمها يمينا وشمالا حتى امسكت بها وقلعتها الروب ومسكت اجمل واكبر واحلى بزاز شوفتها فى حياتى بزاز طلما ضربت عليها كتير من العشارى فقالت ليا انت بتعمل ايه يامجنون قولتها حرام عليكى انا هموت عليكى ازاى تخبى البزاز دى منى ومسكت بزازها ابوس فيها اوووى واحط الحلمتين تحت سنانى واشدهم جامد اوووى لبره وهى تصوت وتقول اه اه فينك من زمان قلتها موجود وتحت امرك ونفضت لكلامها ومسكت الحلمتين احكهم فى بعض جامد اوووى واحطهم فى بقى و... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne