انتهيت من الثانوية العامة وذهبت لكلية الاداب وبحث عن شقة اقيم فيها في العاصمة وشاء القدر ان اجد شقة في فيلا من خمس طوابق اصحاب الفيلا كلهم مقيمين في بلجيكا وهم اشقاء كل واحد له شقة ولا ياجرونها ما عدا الدور الثاني فتيقيم فية سيدة في الخمسينات من عمرها ولها ابن مقيم مع اعمامة في بلجيكا والفيلا له باب تغلقة بعد العاشرة بالليل وقد اخذت الشقة التي يؤجرها صاحبها في الدور الرابع وهذه السيدة ارملة من حوالي عشرون عام وقر رحبت بي السيدة احسن ترحيب وطلبت مني عدم التاخير في الخارج لانها تقفل باب الفيلا بالعاشرة ليلا وقد اقمت في الفيلا بالصباح اذهب الى الكلية وبعد الظهر ارجع ولا اخرج من الفيلا ولا يقيم بهذه الفيلا الانا انا في الدور الرابع وهي في الدور الثاني وفي يوم من الايام رن التليفون منتصف الليل وجدت على التليفون السيدة تقول انت نايم ولا سهران قلت لها لسى انا سهران فاخبرتني بان جهاز الريسيفر عطلان ولو عندي فكرة ابرمجة فقلت لها حاضر انا نازل طرقت باب شقتها ففتحت لي سيدة اخرى في سن الشباب سايبة شعرها ولابسى روب
وقالت لي ادخل امير قلت لها اين مدام عايدة فقالت انا عايدة مش عارفني قلت لها والله شكلك متغير خالص قالت اي رايك في قلت ماشاء الله كانك ممثلة قالت انفع اكون ممثلة قلت لها والله تنفعي تكوني ممثلة اغراء كمان ثم رايتها تنظر لي وفي عينيها شي من الانوثة واحسست انها تريد اني انيكها فبرمجت ففتحت جهاز اليسيفر ووجدتة يعمل فقالت انها احست بالزهق والوحدة وارادت ان اشاركها وحدتها فقالت لي انا عاوزاك تقيم معى ولا اريد منك دفع الايجار وق بدا جسمي يسخن وبري بدا يتحرك مع اني في الثامنة عشر من عمري وهي في بداية الخمسينات احضرت لنا
عشاء وهي تحضر العشاء رايت ان روبها انفتح وبان صدرها وثديها كانو في قمة الاثارة واحسست انع تتعمد ان تشدني اليها سالتني عن علاقاتي وهل لي صديقة فاجبت بالنفي واخبرتها اني لا اعرف احد فانا غريب ليس من هذه المدينة وبعد العشاء وجدت يدي تلعب في جسمي فقالت لي انها لم تمارس الجنس من 20 عام فاخبرتها وانا لم امارسة من 18 عام وهو كل عمري فقالت هل جربت المص قلت لا ولا اعرف عنة شي فقالت انا اعلمك المص فامسكت ببنطلوني فخلعتة ثم بدت تمص زبرة من فوق المايوة وبدا العرق ينصب من جسمي وماهي الا لحظات حتى
وجدت ان زبري كلة في فمها ولم اتماسك حالي والا وكل لبني في فمها وبدت تشربة كانة لبن خضيض فقالت لي دوري فقلت لها وما دوري قالت ان تمص لي كما مصصت لك قلت لها على عيني وبدات امص لها كان كسها بها شعر طويل وما ان بدات امص لها بدا جسمها يسخن وبدات اهاتها تخرج وما هي الا لحظات واذا بمائها في فمي مثل السعل قالت لي اشربة كما شربت لك ثم قالت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå