%>








زبه مكنش

زبه مكنش

حاسس باحساس جميل وزبه بيدخل ف طيزى لحد مدخله كله وانا تحته عمال اقول اه ونام بجسمه فوقى وقرب من ودنى وهمسلى تعرف تتدلع زى

الواد علاء تعرف تقول زيه قولتله اه قالى قول يا حبيبى زى علاء فضل اقول زى علاء انا متناك وشرموط انا متناكتك وشرموطتك وملكك

وعم حسين بيدخل ويخرج زبه ف طيزى وعم منصور بينيك ف طيز علاء لحد محسيت بلبن عم حسين بينزل ف طيزى كان دافى وسخن زى لبن عم منصور

ونام فوقى وهوه بيقول ه لحد مهدى خالص وراح مطلعه من طيزى ونيمنى على ضهرى ونام فوقى وكمل بوس

ولحس ف شفايفى وحلمات صدرى وعم منصور لسه بينيك ف علاء لحد مجابهم ف طيزه وعلاء كان زى البنات بالظبط ف دلعه ومنيكته كانه بنت بالظبط ونمنى احنا الاربعه جنب بعض وفضل منصور وعلاء يهزرو شويه

ويضحو عليه لحد مقام علاء وقال لحسين سيبلى المتناكه دى شويه عايز انيكها كنت حاسس انى فريسه ليهم بيبدلو عليه كل واحد يجرب طيزى

ويدخل زبه فيها يدوق طعم طيزى وادوق طعم زبه ولبنه ف طيزى ونام علاء عليه من فوق وفضل يهرى جسمى دعك واكتر حاجه طبعا طيزى

الى هراها باديه لعب ودعك وقلبنى على بطنى ونام بزبه على طيزى يدعكه زبه مكنش كبير قوى قد زب عم حسين وزب عم منصور لكن كان بيحرق قوى ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål