على زبه وامدها على بيضاته والعب واخض وهو يحرك يده بخوف على زبي فضربته على فخده وقلت له حركها بسرعه وفعل بعد خوفه مني ولعب به بضمير وشرف حتى بدأ يسيل الماء منه وشعلت النار فيه لأنو
ما في أحلى من إيد صغيره ناعمه تلعب بزب واحدنا سألني ليش ما صار تبعي متل تبعك قلت له لأنك ما شلحت كل البنطلون ولازم كمان تبعد رجليك عن بعض طبعا بسرعه عمل هيك وصارت حركت ايدي عليه افضل
من زبه الى خرم طيزه الذي بعصته على الخفيف والولد مبسوط ومرتاح وهنا ركزت على تدليك طيزه وزبه معا وهو مبسوط وزبه بدأ يشتد
ويصلب دليل شعوره بالمحن وحركت يدي فوق فخديه الرائعتين مفتوله وناعمه بشكل يخليك تلحسها من ملمسها اللذيذ ويدي التانيه على بطنه وصدره ورقبته ويلي؟؟؟ روعه بشرته تجنن يا شباب ما في أحلى
من البشره بهذا العمر ولا حتى النياكه ؟؟وبدأت أقبله وامص شفته وحلمتيه ثم قمت ورفعت رجليه على كتفي وقال شو بدك تعمل قلت له بدي خليك تولع نار ولعبت بطيزه بيدي ودخلت أصبعي بطيزه ابعصه
وادغدغ طيزه ومعالم الإثاره تظهر عليه وانا ادخل واخرج اصبعي بطيزه وبيدي الثانيه امرج على زبه وبعدين نمت فوقه امص حلماته
واعصرها واحس النار تطلع مني من حلاوته ونعومة بشرته وحكيت زبي بزبو وقلي انو حاسس حالو بدو يبول بس ما بول اجبته ان هذه
النشوة تسري بزبه ثم مصيت له زبه الصغير كان زب نظيف على الزيرو ونزلت على خرم طيزه اشمه والحسه وهو عم يتأوه ويزيد تجاوبه
معي ...عليه خرم مختوم ومشدود وكاله مررت لساني عليه وبلشت اضغط لدخلو بطيزه ودخل وطلع لساني والولد يتلوى ويقول لي
حلوووو كتيير ها الحركه!!وإنو هو مبسوط كتتير اخرجت لساني ولحست بيوضه الصغيره وبلعتها بفمي ولعبتها بلساني ونقرت بلساني عليها
ثم لحست زبه ومصصت الطربوش ولعبت لساني عليه ثم البطن والسرة وألعق بلساني كل جزء من جسده حلماته
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå