%>








تنهّد داني بينما يتمتّع في

تنهّد داني بينما يتمتّع في

"أنت عذراء، "همست الآنسة هالير بينما يلمس شقّ نزيز داني بشدّة، "تبدو ضيّق جدا! ؟ ! "" نعم، "إشتكى داني بهدوء، "أنا ما

زلت عذراءا، لا تلك وضعت شيئه أبدا داخل منّي، أبدا! ! ! "" ذلك بنت جيّدة، "أجابت الآنسة هالير برفق، "تريد إحتفاظ بنفسك لي، لا

أنت طفل، لا قضبان شقية وقذرة لك، يمين! ؟ ! "" لا، لا قضبان لي، "قالت بين تشتكي، "فقط أنت , الذي يبدو لطيفة جدا، أوه نعم،

هناك بالضبط، يعمل ي , نعم، يعمل ني أصلب! ! ! " الآن داني كان مشوّش جدا وإلتفت على هي كانت ستوافق على فقط حول أيّ شيء،

لكن الذي كان صحيح جدا في تلك جدا لحظة كانت بأنّها إحتاجت بشدّة لبلوغ الذروة لكي يحمي سلامة عقلها، وبينما هي ما كانت ستصدّقها

ممكنة، السيدة الكبيرة السنّ هالير كان يعطيها لمس عمر! ! ! "تغلق، عزيز، "معلّمها همس في أذنها، تبدو متوترة جدا! ؟ ! "" أنا أنا

قريب جدا، "داني لهث، "j فقط أكثر بعض الشيء وأنا سأصل إلى هناك، أوه نعم , يمارس الجنس مع، أنا داعر جدا

بشدّة , ! ! "داني كان تقريبا مثل دمية يدوية تشغّل من قبل السيدة الكبيرة السنّ كما قفزت وضغطت ها ضدّ إصبع الآنسة هالير

المصرّ، ولذّة جماعها كانت واحد التي تركت إهتزازها والزلزلة مثل طاسة جيل o! ! ! "لذا، كيف كان ذلك، "قالت الآنسة هالير بينما

يعود إلى حلمة داني لقرض والتقبيل الصغير! ؟ ! "ذلك كان مدهش، "تنهّد داني بينما يتمتّع في هالة مرأتها الأولى إلى لذّة جماع

المرأة، "أنت سحاقية! ؟ ! "" تهتمّ، "سألت الآنسة هالير بينما يريح خدّها ضدّ صدر ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål