سريعة وبمساعدتها

سريعة وبمساعدتها

أمامي من الجهة المقابلة وتكلمنا قليلاً ثم قلت لها تعالي بجنبي فهزت برأسها وبكل دلع وقالت ( لا ) ولكن مع كلمة لا .... ابتسامة خفيفة فقمت على الفور وجلست بجنبها بحيث أصبحت هي جالسة على

يساري ثم بدأت يدي اليسرى بمداعبة شعرها الجميل والطويل ثم رمت برأسها على كتفي وقربت وجهي من وجهها ووضعت عيوني أمام عيونها إلى أن أصبحت شفتاي على شفتاها وبدأت بمص الشفتين بكل لهم وقوة

وشوق وبالرغم من أنها أول مرة في حياتها تمر بمثل هذا الموقف ألا أنها تبادلني عملية المص بكل شوق وحرارة إذ مرة تعصر شفتي السفلى بين شفتيها ... ومرة تسحب لساني إلى فمها ... ومرة تدخل لسانها في

فمي ... وأستمرينا بعملية المص .... ما أجملها من لحظات ... ثم نزعتها قميص النوم الطويل وبكل سهوله إذ أثناء عملية المص خلعت

اليد اليسـرى ثم اليمنى وبذلك تم نزع القطعة الخارجية من سيت النوم .... لغاية هذه اللحظة ونحن جالسين ثم قمت بعمليه سريعة وبمساعدتها بسحب قميص النوم القصير إلى أعلى وسحبته من أعلى

الرأس... وهنا قد وضعت نظري عليها وإذا بفتاة عارية أمام أنظاري فقط بالملابس الداخلية وأصابني الذهول لما أرى من جمال

وصفاء وتقسيمات الجسم وأثناء هذه اللحظات وأيضا بعملية سريعة نزعت أنا كل ملابسي وأصبحت أمامها عارياً أيضاً. وهنا بدأت

العملية الجنسية على حقيقتها علما بأن الخوف بدأ يظهر عليها لأننا وصلنا إلى مرحلة الجد مرحلة ممارسة الجنس على حقيقته ....

وسحبتها إلى الأرض وقمت بنزع الستيان ونامت على ظهرها ونمت أنا على يمينها ويدي اليسرى تحت رأسها وشفتي على شفتيها ويدي اليمنى تداعب في صدرها ويدها اليمنى مسكت ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål