فأخذت أنا في تقبيل شفتاه

فأخذت أنا في تقبيل شفتاه

مكان منقطع بعيد عن تلك المزارع .. نزل جميل من السيارة وأنجه إلى مقدمة السارة ليرى العطل .. ورجع لي بعد فترة يخبرني بأن الحرارة هي

السبب وعلينا أن ننتظر حتى يبرد المحرك .. وهكذا ترجلتُ من السيارة وجلست بعيداً على قطعة من الصخر أراقب الوضع من بعيد .. ولكن

نظرات جميل لي كانت تزداد .. نظراته غريبة .. يوجد بها لمعان لم أعهده من قبل من جميع أصدقائي .. بعد فترة من الزمن أقترب نحوي

جميل بعضلاته المفتوله وقال لي : هل أنتِ خائفة ساره فقلتُ له لا فقال : هل لنا أن تحدث سوياً ريثما يبرد محرك السيارة فقلتُ له بكل

تؤكيد .. هل تود أن أسألك بعض الألغاز فقال : لا فقلتُ له : بماذا تريدنا أن نتحدث إذن فقال : عن تجاربك الجنسية فقلتُ : جنسية

ماذا تعني هذه الكلمة فبدأ حديثه بمغماراته مع صديقاته عندما كان في أمريكا .. شعرتُ بجسمي يرتعش ونشوى غريبة داهمتني .. ولكن

يدا جميل التي أمتدت إلى ثدي الأيمن كانت ناعمة هامسة أحسستني بالأطمئنان .. وكان حال عقلي يقول أضغط أكثر يا جميل فاستسلمتُ

ليده تفعل بثدي ما تشاء أخذ جميل يقبل كتفي ورقبتي .. وفعلاً كان الشعور لدي عظيم جداً .. فقد بدأ جسمي يتلوى ولا أعرف لماذا ؟

وفعلاً بدأت أدير رأسي نحوه كلما ضغط على ثدي .. لم أحتمل قبلاته في رقبتي .. فأخذت أنا في تقبيل شفتاه .. كانت أنفاسه حارة أشعرتني

بالأطمئنان من الوحشة .. فأخذ بمص لساني .. وأنا أستسلم له رويداً رويداً .. لم أستطع مقاومة الموقف .. فقد كان جسمي .. يلهث

وراء هذا الجنس الغريب .. وحب التجربة دفعاني أن أستسلم له بكل جوارحي حل حمالة صدري بحركة سريعة لم أعهدها من قبل .. فظهر ثدياي الصغيران ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål