أقسم عليه بأن يعدني بأن

أقسم عليه بأن يعدني بأن

كانت فرحتي عندما يخرجه وعذابي عندما يدخله مره أخرى ،، لم أأبه بذلك السائل الساخن الذي بدأ في الخروج من مهبلي ،، وأصبح دخوله

وخروجه بسرعة هائلة ،، ولكنني بدأت في الأستمتاع بذلك ،، فقد كنتُ أصرخ بأن يدخله مره أخرى كلما حاول إخراجه ،، فعلها ،، أخيراً

أخرجه ،، فصرختُ في وجهه أدخله جميل بسرعة ،، فتبسم في وجهي وقال لي : عزيزتي دعينا نغير موضعنا ،، فقلتُ مهمهمة : أخبرني بسرعة

ماذا تريد ؟ فقال أستلقي على بطني ،، ففعلتها بسرعة ،،، فأخذ بتقبيلي وإدخال لسانه في فمي ،، ولكنني لم أتركه يفعل بي ذلك

فأمسكة بقضيبه وأدخلته في مهبلي ،، وبدأت في الحراك بدون شعور وبسرعة ،، وأنا أستمتع بل أتلذذ كلما دخل ذلك القضيب في مهبلي

،، فقد كنتُ أريد ذلك القضيب أن يتمدد أكثر فأكثر ،، لا أعرف مالذي جرى لجميل فقد دفعني من فوقه بعنف ،،، ورأيت سائلاً أصفر

يخرج بقوة من قضيبه وهو يتألم ،، وتحول جميل ذلك الرائع الجمال فجأة إلى مارد غريب ،، لقد خفتُ من منظره لأنني لا أعرف مالذي

أنتابه ،، فقد فكرتُ بأن حية أو عقرب قرصته ،، ولكن ضحكته المجلجلة بعد قليل أبعدت ذلك التفكير من مخيلتي بدأ جميل في أرتداء

ملابسه ،، وأمرني بتعديل شخصيتي من جديد حتى نستعد لذهاب للحفلة قبل أن تنتهي ،، وطول الطريق وأنا أقسم عليه بأن يعدني بأن

نعيد تلك المتعة مرة أخرى ،، لم يفعل جميل ذلك ،، لأنه سافر لإكمال دراسته ،، وأنا الآن أجلس وحيدة في إنتظار جميل آخر... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål