%>








زيزى بالضبط كما

زيزى بالضبط كما

بينا احنا الستات اللى وزنهم زايد ولو حبة صغيرة زيى كدة؟ قل لهم ياجبورتى لأن كل الستات اللى زيى محرومات من حضن راجل ، أصل

الموضة البنات الرفيعة دلوقتى، أهم شىء إن أنا عجباك وبأمتعك قوى، موش انت مبسوط فى حضنى؟ هو دهه اللى بيسعدنى أكتر من كل شىء)

، وتسللت بهدوء الى بطنها فدسست لسانى فى منخفض صرتها ألحسه وأنيكه بلسانى فغنجت وتلوت زيزى هامسة (أنا موش عارفة انت اتعلمت ده

كله فين؟ بتجننى ياراجل ياشقى؟ يووووه راح أجيب من سوتى ؟ أول مرة أسمع على أنثى تجيب لما راجل يلحس سوتها وبطنها كدهه؟)، كانت

يدى تتحسس بين بطن فخذيها أوسع وأباعد ، وأنا أتحسس بظرها وشفتى كسها المبلل، وانزلقت بخفة لأجلس على الأرض بين فخذيها وأقبلت على كسها كما يقبل أسد مفترسس على فريسة دمها ساخن قتلها لتوه

ولحظته ، وارتفعت تأوهات وغنجات زيزى وهى تعتصر رأسى بيدها فى كسها وقد أصابها الجنون وتذوقت افرازاتها الملحية الحلوة المختلطة

بطعم سكرى، ورحت أداعب داخل مهبلها أغزوه وأنيكه بلسانى بقوة وبسرعة ، فلما شبعت رحت أعمل خطتى وأنفذها حتى أقضى بالقاضية

على زيزى وأستمتع بها وبمشاعرها الجنسية لأقصى حد، فأجريت لسانى ببطء من قبة كسها ، الى بظرها ، الى بين الشفتين الكبيرين، الى مابين الشفرين الرفيعين ، الى فتحة مهبلها، ثم الى فتحة طيظها ، ثم الى

مابعد فتحة طيظها فى جزء من الأخدود بين الأرداف المعطرة البيضاء الحنونة، ثم أخذت طريق العودة بلسانى مرة أخرى ، ولكن فى هذه المرة توقفت فى عودتى فى فتحة الطيظ أفرش لها وأضغطها بلسانى وبلعابى حتى

انفتحت لى وارتخت تريدنى أن أنيكها بإلحاح وهى تضغط نفسها على لسانى ليدخل ، فتركتها تعانى الشوق والحرمان ، وصعدت الى فتحة

المهبل لأثيرها حتى الجنون وأنا أمتصها بقوة بينما لسانى داخلها، ثم الى بظرها، وهنا توقفت كثيرا وقررت أن أمتص بظر زيزى بالضبط كما تمتص أنثى ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål