مؤخرتها قضيبي

مؤخرتها قضيبي

اليوم الذي فقدت فيه ابنة عمي عذريتها بدأت القصة عندما قرر والداي السفر إلى مدينة الرياض لزيارة عمي وقضاء الإجازة هناك.

كنت سعيدا جدا لأنها كانت المرة الأولى التي أسافر إلى هناك. عندما وصلنا وتبادلنا التحية لاحظت بطرف عيني فتاة جميلة كانت واقفة

تبتسم كانت في نفس عمري تقريبا فقلت لنفسي هل يمكن أن تكون هذه حصة ابنة عمي؟ إنها هي بالفعل لقد أصبحت جميلة وبدا صدرها شامخا

رغم صغره تقدمت نحوي وصافحتني وعلى الفور أحسست بذكري ينتصب والحمد لله أن أحدا لم يلاحظ ذلك. كانت يدها ناعمة جدا ورقيقة.

خططت على الفور أن اقضي معها وقتا جميلا لقد كنا مثل الأصحاب منذ أن كنا أطفالا وكنا نلعب سويا ولكن لم انظر إليها بشهوة من قبل

إلا هذه المرة كان لديهم مسبحا وطاولة بلياردو وفي أحد الأيام نزلت لتسبح. أخذت أراقبها من بعيد ولكن كان لدي إحساس أنها

تعرف أنى أراقبها لأنها بدأت تقوم بحركات جنسية مثل أن تدعك نهديها أو أن تحول مؤخرتها نحوي. لم استطع أن اقاوم فهربت إلى غرفتي وأخذت

أداعب ذكري حتى أنزلت فأحسست براحة كبيرة بعد ذلك نزلت فنادتني وقالت هيا نلعب البلياردو فوافقت. كان القميص الذي تلبسه

فضفاضا وعندما كانت تنحني لتضرب الكرة كنت أرى نهديها. يا الهي لقد كانت بدون حمالات وكنت أتعمد أن اقف في الناحية المقابلة لها

كلما أرادت ضرب الكرة.في الواقع أحببت لعب البلياردو منذ ذلك اليوم وفي اليوم الثالث بدأت تقوم بحركات استفزازية كان تتوقف

فجأة أمامي وترمي بنفسها على عبي كي تلامس مؤخرتها قضيبي لقد كانت تنوي إثارتي. وفي تلك الليلة عندما كان الجميع يغطون في سبات ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne