غداً الى القاء وأرجو

غداً الى القاء وأرجو

مرحباً قبل أن اسرد لكم القصة الاولى أرحو أن لايراسلني الا الفتيات فقط على الاميل الخاص بي أسفل الرسالة كما أحب أن ترسلي لي على

هذا الإيميل عن تجاربك الشخصية لأني بحكم خبرتي أعرف أن لكل واحد تجارب شخصية ممتعة جداً عموماً اليكم التجربة الاولى حكي لي بعض من

أثق بروياتهم انه عندما كان عمره تسع سنوات فقط تسع سنوات وكان يسكن في حي متوسط بين حيين إحداهم حي غني والاخر للفقراء وكان هذا

الشاب وسيما ولطيفا، وقد كان يسكن بجوارهم أسرة اخرى في الجهة المقابلة لمنزلهم ، وقد اعتاد هذا الطفل على اللهو في الشارع وذات

يوم حيث كان الشارع خاليا من كل الناس رأى جارتهم وصديقة أمه من الباب تناديه ليدخل في بيتهم وبكل برائة ذهب ودخل الى البيت

، فأخذت جارته تسأله عن أحوال المدرسة وعن أهله وكانت أثناء ذلك تستخدم يدها للإشارة في الحديث وتتعمد أن تلمس ذكره وكأنها لم

تقصد ذلك حتى انتصب هذا الذكر وهاجت هذه الجارة الغير بريئة على الاطلاق وبعد أن استمتعت بالحديث معه ولمس ذكره طلبت منه أن يدلك

رجليها وساقيها لانها تؤلمها وبكل برائة اقدم صاحبنا على فعل ما طلبت منه وبدأ يدلك قدميها البيضاوتين وساقيها النظيفتي وشعر

بإحساس غريب وهو يدلك لها ولاحظ هذا الغلام أن جارته التي هي في سن امه ترفع ملابسها الشفافة تقريبا حتى بانت أفخاذها، وكان هذا

المسكين يعتقد أنها بريئة وكان يختلس السرقة الى افخاذها ثم تفاجأ بجزء من فرجها وقد بان فأخذ يتصبب عرقاً من هول المنظر....تكملة

هذه القصة غداً الى القاء وأرجو أن تقومي بارسال أي تجربة لك حتى لو لم تكون فيها أي أثارة أهم شئ هو أن تكونه حقيقية.!ب مع السلامة...Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere