الحكاية الثامنة سائس البغلة ثم تقدمت الجارية الثامنة وقبلت الارض وقالت : أما أنا فإني كنت إمرأة لبعض
الاجناد وكان حسن الصورة كثير الزنا يحب النسوان , فتولع بجارية من جواري الملك فأُطلِعَ وبلغة الخبر أن جارية من جواريه قد فسدت
معه , فأراد أن يهلكه , فشفعوا فيه فأمر بقطع خِصّيَته , فَخُصِيَ , فبقي هو والمرأة بالسواء , فداوى نفسه مدة أيام وبريء وعزم على
ترك خدمة ذلك الملك , فأسرج دوابه وركب وحملني على بغل بمحمل , وكان له شاب حسن الثياب , فسافرنا من تلك المدينة وقصدنا ملكا
غيره , فخرجنا وسرنا في البريه , ونزلنا ذات يوم في بعض المنازل وبتنا فيه تلك الليلة والخيل قربية منا والسائس نائم عند
رأسنا , فضمني التركي اليه فجعل يرشفني ويقبلني ثم انه قام فركبني وبقي من فرط محبته لي يساحقني والسائس منتبه يرانا ونحن لا نعلم ,
ثم إن التركي نام وبقيت سهرانه لا يجيئني نوم لأنه هيج شهوتي ولم يشف غلمتي , فاذا أنا بالسائس قد قام إلى البغلة وأبرز ايراً كأنه
جدي رضيع وريق رأسه و أولجه في البغلة وجعل يجره فيها جرا قويا وهي تتحرك تحته وترفع له عجزها , فلم يزل كذلك حتى صفاه في
البغلة وأخرجه منها وهو أحمر مزنطر , فرأيت ما هالني والتهبت بالشبق وشدة الشهوة وشخص بصرى نحوه وبقيت حائرة كيف افعل ,
فقلت في نفسي والله لأحملنه عليَّ في هذه الليلة وأدع هذا التركي يقتلني , ثم رصدته حتى نزل من على البغلة , ... Logg inn, og les hele sexnovellen
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere