%>








ركبتي، ومسكتها من

ركبتي، ومسكتها من

وتضغط بفخديها على يدي التي كانت تلعب في كسها الذي بدأ في إفراز المادة اللزجة ويبلل كلوتها، وتمد يدها إلى أعلى لتصل إلى

رقبتي وتشد رأسي نحوها. ولم أعد الإحتمال أكثر من ذلك فقد كان زبي في حالة إنتصاب شديد نتيجة كل هذه الإثارة الجنسية. وأخذتها إلى غرفة النوم، مباشرة إلى السرير. وبدأت في تقبيلها، ورفعت ثوبها

إلى وسطها، ومددت يدي إلى كلوتها الأحمر كي أشلحها إياه، حتى أبدأ في نيكها. فطلبت مني أن تخلع ملابسها أولاً، ولكني لم أستمع إليها، فقد كنت في حالة هيجان جنسي، وأريد أن أنيكها فوراً. وأزحت كلوتها

جانباً، وطلعت زبي من بنطلون البيجاما، وكان في حالة إنتصاب شديد، وبدأت في تدليك كسها من أعلى إلى اسفل مرتين أو ثلاث، ثم

أدخلته بعد ذلك في كسها دفعة واحدة. كان كسها دافئاً وضيقاً بعض الشيء، ومبلول كثيراً بدرجة ساعدت زبي على الدخول فيها بسرعة. وشهقت بصوت مرتفع، وبدأت تتأوه من اللذة الجنسية وهي مغمضة

العينين. وحضنتها بين يدي بقوة، وبدأت في تقبيلها ومصمصة شفتيها، وإدخال لساني في فمها، وأنزل نحو صدرها، ألحسه وأرضع من حلماته،

كل ذلك وأنا أنيكها في كسها بدفعات بطيئة في البداية، أدخل زبي كله في كسها حتى يصل إلى آخر مداه، ثم أسحبه إلى الخارج حتى يصل رأس زبي إلى فتحة الكس، ثم أعيد العملية مرة أخرى، وهكذا لعدة

دقائق، حتى شعرت أنها دابت بين يداي من المتعة الجنسية، وبدأت أشعر بنبضات كسها على زبي، وأدركت أنها على وشك أن تصل إلى ذروة

الشهوة، فأخذت أسرع في نيكها، بدفعات سريعة وقوية، وبدأت تتأوه بصوت عالى، وتقول "أيوه ... أيوه ... أيوه ... آه .. آه .. آه

آه آه آه" ولفت يداها على وسطي وشدتني بقوة إليها وهي تصرخ وتتأوه، وإزدادت نبضات كسها على زبي، وعرفت أنها قد وصلت لشهوتها، فإحتضنتها بقوة، وأنا أقبل وأمصمص وألحس شفتيها

ورقبتها ولسانها حتى هدأت. ولم أكن قد وصلت بعد إلى شهوتي، فقلبتها على بطنها، وإستدرت خلفها على ركبتي، ومسكتها من وسطها، ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål