اهديها على

اهديها على

وما بينها عاديه جدا وهى كانت مرتبطه بواحد انا كنت اعرفه بس ما كانش صاحبى يعنى مجرد معرفه ....المهم دلاال دى كانت صاحبتى جدااا وما كانش فى ما بينا اى نوع من انواع الجنس او حتى الكلام

فيه المهم ان جسمها كان صاروخى وكانت لونها ابيض زى الحليب وكانت بنت رقيقه جدا وبصراحه كنت باحب اتفرج على جسمها وهى

ماشيه لان جسمها كان مثير جنسيا لاى واحد حتى لو ما فيش عنده شهوه لازم زبه يقف احتراما لهذا القوام والجمال المجتمعين فى دلاال وانا كنت

باحب دايما ادلعها وكنت على طول اقولها دلاال ده اسم على مسمي فهى تمتلك انوثه ودلاال كل نساء الارض......... المهم علشان ما

اطولش عليكوا لانى لو قعدت اوصف فى جمالها هاخد حوالى اسبوع كتابه فى يوم كنت قاعد فى كافى شوب لقيت تليفونى بيرن .... دلاال بتتصل بيه

رديت ولسه هاقول الو لقيتها بتقولى بيبو عايزاك دلواقتى وكانت بتعيط جامد اوى قولتلها انتى فين المهم قالتلى مكانها وانا قمت

اخدت العربيه وروحتلها طياره وقابلتها وقولتلها مالك يا لولو بتعيطى ليه بس فقالتلى ان الواد الى هى مرتبطه بيه سابها علشان واحده تانيه وبصراحه كان زوقه يقرف الكلب البنت الى عرفها

شكلها تعبان اوى يعنى ساب ملكة جمال علشان واحده تعبانه نيك ما علينا قولتلها يا حبيبتى ما تزعاليش نفسك سيبك منه وكانك ما

عرفتيهوش ولا عمرك قابلتيه ما فيش حاجه فى الدنيا تستاهل دموعك المهم خرجنا بالعربيه وقولتلها تحبى نروح على فين فقالتلى اى حته

لانى هاقعد معاك شويه واروح فاقولتلها بما انك ساكنه فى المقطم نروح نقعد شويه وبعدين اروحك ووافقت ومشيت بالعربيه وواحنا فى الطريق كانت باردو بتعيط وانا كنت باحاول اهديها على ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne