ذهبت في نوم عميقحتى

ذهبت في نوم عميقحتى

كسي وأنا أتلوى تحته 0 وما أن أنهى إنزاله وبدأ ضغط جسمه يخف تدريجياً عني حتى ضممته نحوي احتضنته بيدي وساقاي وأنا أشعر بذكره

قد أخذ في الانكماش داخل كسي إلى أن خرج منهقام بعدها عني وكل منا ينظر للأخر نظرة امتنان ورمى بنفسه في المسبح وبدأت ألملم نفسي

وأتحامل عليها إلى أن قمت متجهة إلى حمام المسبح وأنا أضحك من القطعة المثلثة التي في يدي وطارق يضحك من مشيتي العرجاء0 خرجت

بعد دقائق من الحمام مرتدية مثلث السلامة إلا أني عارية الصدركان طارق يقوم بفحص مولدات المسبح و فلاتره بينما كانت عيناي تبحث في

المسبح عن حمالة صدري المفقودة 0 ورميت بنفسي في المسبح لإحضارها عندها تنبه طارق لوجودي وهو ينظر لي باستغراب وكأنه يسأل نفسه

إن كنت أريده أن ينزل لإنقاذي و نيكي مرة أخرىخرجت من المسبح هذه المرة بنفسي وفيما كان يتم عمله في المولدات كنت اشكره وأنا

أتحسس ظهره وجسمه بيدي و نتخاطف بعض القبلاتوما أن أنهى عمله حتى تفرغ تماماً لضمي وتقبيلي وعصر نهداي وأردافي بنفس الجنون والقوه

التي كان ينيكني بها .. حتى ودعته 0 صعدت من فوري إلى غرفة نومي حيث تحممت وأنا أشعر بتعب شديد وألم متزايد مكان التشنج 0 وما

أن استلقيت على السرير وكانت الثامنة مساءً حتى ذهبت في نوم عميقحتى عندما حان موعد العشاء لم أستطع النهوض من الفراش وفضلت

النوم حتى الصباح0 وصباح اليوم التالي قمت متثاقلة ولكن مغتبطة أكثر من المعتاد

... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere