باكلمها وركنت على

باكلمها وركنت على

اربع بنات سيبونا من الراجل ومن البنات تعالوا للقمر مراته حاجه كده ما تتوصفش من شعر راسها لدفر رجليها حلو المهم اسمها

احلام وبما انى ساكن قدامهم من زمان وفى ما بينا وما بينهم علاقه قويه جدا فهى بتعزنى جدا وكان بيحصل خلافات ساعات ما بينها وما

بين جوزها فكانت بتيجى عندنا البيت تقعد مع امى وواحده جارتنا يتكلموا علشان تحكيلهم وطبعا هما بيهدوها ويتكلموا الكلام الى انتوا عارفينه ده ما علينا هى كانت متعوده انى لو خارج وهى

خارجه ممكن نمشى مع بعض تركب معايا العربيه او انا اركب معاها طبعا ما حدش بيتكلم فى المنطقه كلمه علينا لانهم عارفين انها تعتبر مربيانى وجوزها كمان بيكون عارف ان احنا خارجين رايحين مشوار مع

بعض عادى يعنى وجينا فى يوم كنت زهقان ومش طايق نفسى طلعت اقف فى البلكونه لاقيتها واقفه هى كمان فى البلكونه بتاعتها فاسلمت

عليها وسلمت عليا وقالتلى مال شكلك متغير ليه فاقولتلها كلمينى فى التليفون وكامتنى وكنت باحكيلها وقولتلها انا زهقان وعايز اخرج تيجى معايا قالتلى والله انا كمان زهقانه ونفسى اشم هوا

قولتلها خلاص البسى وتعالى نخرج لواحدينا قالتلى ماشى وبعدها بعشرة دقايق نزلت اسخن العربيه وهى نزلت وركبت معايا وواحنا

ماشيين قولتها ايه رايك تحبى اعزمك فين قالتلى اى حته مش مشكله وكنت ماشى فى شارع الهرم فاقولتلها تعالى نروح سفارى الموجود فى

طريق مصر اسكندريه قالتلى اى حاجه ماشى وواحنا فى اول الطريق ابتديت اقولها انا متضايق من ايه وهى كمان حكيتلى ووهى بتحكى

عيطت فانا لقيت ايدى رايحه على خدها وبامسحلها دموعها وقولتلها حرام عليكى الجمال ده كله بيعيط وفضلت حاطط ايدى على خدها وانا باكلمها وركنت على ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere