وجهي وينظر محاسني فوقعت في قلبه من أول نظره كما وقع هو الاخر في قلبي وجعل يتشدق بالبوس وانا ايضا اخذت حظي من البوس , وكلما
فعل بي شيئا فعلت مثله , فان مص لساني مصصت لسانه , وان عض شفتي عضضت شفته فأخذ حظه مني ساعة ثم عاد إلى المجلس وقد أخذ روحي
معه 0 ثم لم يلبث بعد ذلك الا قليلا حتى دخل الينا من تحت الستار , فلما رأيته التهب جسمي بالفرح فنهضت له قائمة واستقبلته
وعانقني وعانقته طويلا ثم أجلسني في حجره وجعل يمرغ وجهه في وجهي ويمرغني من تحته .., فقام أيْرَهُ وتوتر وبقي كأنه عمود فصادف أيْرَهُ
فرجي فلما احسست به التهفت بالنيران وغاب رشدي ورشده حتى لم نعلم أن عندنا حافظة فضرب بيدي على سراويلي فحلها وحل سراويله ايضا
وشال ذيله وقد انفطر قلبي من الشوق اليه , فقالت الحافظة الله الله يامولاي في أمرنا ..! , إن فعلت بها شيئا قُتِلتُ أنا وهي , فإن
كان لا بد وأن تنال منها غرضا فليكن بين الافخاذ ولا تقرب الباب , قال : نعم أفعل ذلك , ثم ضمني بلا خوف ولا فزع , فلما
عثر أيْرَهُ بباب رحمي تدغدغ للنيك وسارعت أنا فتهيئت له وصوبت رحمي نحوه , فطلى أيْرَهُ وقال لا تصيحي , ثم شال ساقييَّ في الهواء
ووضعهما على اكتافه وأمسك بخواصري وجعل وجهه قبالة وجهي وأخذ ذكره بيده وجعل يدلك بين اشفاري والحافظة تحفظ لنا الستارة لئلا
يعبر علينا أحد , ودلك به رحمي إلى أن غبت منه وأسترخيت فأشرت أن يولجه فقال لي : ويحك أنتِ بِكْرُ كيف أعمل ! ؟ . فقلت له : خذ
بكارتي وسددت فمي بكمي ولكم عليَّ لكزة فلم أحس به إلا وهو في قلبي ولم اجد له ألما من لذة الجماع وجعل يقلب عليَّ انواع النيك واصناف
الرهز حتى فرغنا بلذة عجيبة وشهوة غريبة فناكني في هذا النهار ثلاث عشرة مرة مارأيت في عمري الي الأن الذ منها ولم يمر بي نهار أطيب منه , فوا أسفا عليه .,0
(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå