%>








وكنت قد اثرت

وكنت قد اثرت

ان تتركه لعدم رغبتي بالاكل ... وبكل لقمة كانت تداعب شفتي ورقبتي او تمسح على شعري ووجهي ... وعندما اخبرتها انني شبعت واكتفيت

قالت ساضع بفمك ازكى لقمة تأكلها حيث وضعت اللقمة فين شفتاها واقتربت مني تضع اللقمة بين شفتي وبهذه اللحظة كان صدرها مكشوفا

وحلماتها تطل من خلف قميص نومها وضمتني الى صدرها كانها ام ترضع طفلها .... كانت حرارة جسدها احمى من شمس الصيف الحارقة ، ووضعت

راسي علىصدرها وبين بزازها وتضغط عليه فكانت رائحة عطرها رائعة جدا تشفي المريض من امراضه وبدأت تفرك ظهري العاري بيدها والاخرى تداعب شعري .... وقالت اريد ان تفعل معي كما فعلت مع

وفاء، وكشفت عن كسها وطيزها كانت قد تعبت بتنظيفهما حتى اصبحت ارى نفسي على كسها وكانه مرآة ..... قلت لها ولكنك متزوجة

ولديك زوجك فقالت وفاء اخبرتني كل شيء وهذا لا احصل عليه من زوجي وكانت تقصد ان انيكها في طيزها .... وكنت قد اثرت بالكامل وزبري خرج من المايوه يطل برأسه على كس وطيز ام اجهاد اللامعين

وبدأت بمص بظرها وشفرات كسها ، وكانت تشعر بالسعادة والمتعة والشهوة الحارقة..... واتذكر انني نيكتها في طيزها وكسها وفمها اكثر من مرة حتى شعرت بانني لا استطيع الوقوف .... ورمت نفسها

باحضاني اكثر من ساعة ثم طلبت مني الدخول للاستحمام ... وخلال فركها لظهري ثم جلست واخذت تمص زبري من جديد وعدت الكرة بالحمام ونكتها في طيزها ثم اغتسلنا كلانا .... وعادت لبيتها مع بزوغ

الشمس .... اما بالنسبة لسمر فلي موعد لعلاجها الليلة ... واذا ما... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål