وسألتها عن الأولاد

وسألتها عن الأولاد

تقول : للنيك في الكس مقدمات ومنها مص ولثم الشفاه وعصر الثديين وأخذهما بالفم ولحس الشفرين ومص البظر … فبدأت أنا أطبق مبتدءا بتلك الشفاه الوردية أمص وأعض عضاً خفيفاً وهي تصدر الأنات

وكلمات الحب والغرام وأعصر الثديين اللذين كأنهما رمانتان والحلمتان النعامتان أداعبهما بلساني حتى نزلت إلى كسها مروراً

بالبطن والسرة ؛ فمددتها على السرير وباعدت بين رجليها ورحت أجول بين شفريها الصغيرين وأباعد بينهما بلساني ليظهر لي ذلك

النتؤ البارز ألحسه خفيفاً وتبدأ دموع كسها بالتساقط وهي تأن وتضطرب وتقول إنك سريع التعلم الحس أكثر مص أكثر وأنا لا أرحمها

فإذا بها تصرخ وتقول بسرعة أرجوك دخله في كسي ما اقدر أتحمل أكثر فلم أتوانى فوضعته بين شفريها وبدأت الحك صعوداً ونزولاً ثم بدأت

إدخاله رويداً رويداً حتى أدخلته كاملاً وأحسست بحرارة كسها تحيط بجوانب زبي وبدأت الرهز وهي تتلوى وتطلب المزيد حتى تسارعت

حركاتنا ووصلنا إلى النشوة سوياً وبقينا متلاصقين حتى بدأ كسها يطرد زبي … فبقيت أنا وإياها على هذا الحال فكلما اشتهيت الطيز نكت عصام وإن اشتهيت الكس نكت سناء بدون علم أياً منهم بذلك

واستمر بن الحال على ذلك ….. وفي أحد الأيام اتصلت بي مساءً سعاد أم سناء فقالت لي إحنا عازمينك على العشاء الليلة ولا تتأخر فرفضت وشكرتها حتى لا أكلف عليهم ولكنها أصرت إصراراً عجيباً …

وبعد إلحاح وافقت …. طرقت باب المنزل ففتحت لي سعاد فاستغربت فعادة ما يفتح لي عصام أو سناء؛ فتجاهلت الأمر، دخلت غرفة الجلوس

جلست برهة فإذا بسعاد تأتي لي بكوب من العصير وقد اندهشت منها

حيث إنها بملابس النوم‘ فأطرقت برأسي خجلاً منها وسألتها عن الأولاد ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne