كان في ولد اسمه خالد ( اسم من خيالي ) يعيش في مدينة ساحلية. وكان البيت الذي يسكن فيه مُطِل مباشرة على الشاطئ. طبعا خالد شاب رياضي مفتول العضلات عمره 23 سنة وصاحب ابتسامة حلوه وبشره سمراء واسلوبه حلو ويحبب الناس به. في يوم من الأيام وهو جالس يتفرج على البحر لفت انتباهه ملاك يمشي على الشاطئ. طيز مدور ونهود شامخه وشعر اسود لامع. البنت سلبت عقله فنزل بسرعه البرق يراقبها عن كثب. لاقاها تمشي على الشاطئ وراح يمشي ورائها وهو ينظر إلى جمالها الخلاب. " اسم القمر ايش؟" سكتت ما ردت. " اليوم القمر لازم ينزل من السماء ويخليك انتِ مكانه" التفتت إليه وابتسمت ابتسامه ذوبته. " شكرا" ردت عليه. فقال لها " اسمي خالد وانتِ؟" قالت " خلود" ابتسم خالد وابتسمت هي "صدفة حلوه" قالاها في نفس الوقت. وصارا يمشيان معا على الشاطئ يدردشان ويتكلمان حتى غروب الشمس. وجلس الاثنان على رمال الشاطئ يتفرجان على الغروب. طبعا خالد كان هااااااائجا ومد يده شوي شوي ومسك يد خلود. طبعا كان يتوقع انها سترفض لكن ما حصل كان العكس تماما. مسكت يده وضغطت عليها بحنان ورقة. وهنا وقف زب خالد على الآخر وحاول يخبيه بس حس ان خلود كانت تنظر وتراقبه. وبعد غياب الشمس قالت خلود " لازم امشي الحين أهلي ينتظروني في البيت" رد خالد " طيب ممكن لو سمحتي اممممم " قاطعته وقالت " تكلم احنا اصحاب" قال " ممكن رقم جوالك؟" " ما طلبت شي مستحيل تفضل " " شكرا يا احلا بنت قابلتها في حياتي" " أخجلتني" ومشى كل واحد وهو يفكر في الثاني. طبعا خلود كان تنتظر اتصال خالد على أحر من الجمر وخالد كان متردد
:بعد مدة طويلة وإلحاح من زب خالد اتصل ودار الحديث التالي
خالد: الو
خلود: أهلا وسهلا بهالصوت
خالد: هلابيك... كيفك؟
خلود: تمام. وانت كيفك؟
خالد: انا بخير بس اممممممم
خلود: تكلم طلع اللي في قلبك لا تخاف
خالد: اشتقت لك ولصوتك وللمسة يدك
خلود: امممممممممممممم وانا اشتقت لك
خالد: اتمنى اكون معاك الحين واكون في حضنك وابوس شفايفك الوردية
خلود: آآآآآآآآآآآه يا خلودي وانا اتمنى تكون موجود. خلودي انا هااااااااااااااااااااايجه
خالد: وانا هايج من سمعت صوتك واتذكرت شكلك وخلودي الصغير واقف
خلود: نفسي اشوف خلودي الصغير وابوسه
خالد: طيب وخلودي الكبير؟
خلود: هذا قصة ثانية راح ابوسه وامص زبه واخليه يمص شفايفي ويلعب بصدري ويلحس كسي ويلعب في زنبوري ... Les hele novellen
