%>








أتحسس كسي

أتحسس كسي

مذهولة إلا أنه هجم ناحيتي وعاود إمساكي من خلفي مرة أخرى وأخذ يضغط ويتلمس نهداي وحلمتاهما الصغيرتين وسكينه على عنقي . عندها

تأكدت من أنه قرر سرقة شيء أخربدأ اللص الظريف يتحسس نهداي ويداعبهما بنعومة و يتشمم عنقي ويمتدح عطري وهو ملتصق بظهري

وأفخاذي العارية وراح يلحس بلسانه عنقي وأذني وأنا أرتعش بين يديه لألف سبب وسبب وذهبت محاولاتي في انتزاع يده من على صدري

أدراج الرياح كما ذهبت توسلاتي ورجاءاتي المتكررةزاد تهيجه خلفي وتسارعت أنفاسه تلسعني وبدأ يمتص عنقي دون أن يترك نهدي وأنا

أحاول إبعاد يده عنه وبدأ جسدي يقشعر وتزايدت ضربات قلبي وتلاحقت أنفاسي وبدأت أسمع أهاتي وتمكنت أخيراً من إنتزاع يده من

على نهدي …. لأضعها … على نهدي الأخر . كل ذلك ولازالت سكينه الحادة على عنقي وهو يحتك بقوة بظهري وأنا أطوح رأسي ذات اليمين وذات

الشمال . وبدأت شهوتي اللعينة في التفجر وهو ينقل يده من نهد لأخر و بحركة خاطفه أدارني ورفعني من على الأرض حتى أصبح صدري أمام

عينيه مباشرة وبدأ يلتهم نهداي بشغف ويمتص حلمتاهما وأنا محتضنة رأسه بساعداي وساقاي تتطوحان في الهواءرجوته مرارا أن يذهب بي

إلى السرير . وما أن وضعني عليه حتى نزعت كلسوني الصغير بعنف وصرت أتحسس كسي الرطب وبظري المتهيج وأنا أشير له بأن يقترب مني . وأقترب مني قليلا وكأنه غير واثق مما هو مقدم عليه وأنا ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål