عشرة من عمري كنت قد

Signemia | 980 | 1 min. | Kategorier

Story Photo

كنت أستطيع كتمان الأسرار فأقسمت له مراراً على أن لا يعرف أي أحد ما يحدث لي معه عندها طلب مني أن أسبقه إلى غرفته ولحق بي بعد

لحظات وبدأ يقبلني على خدي و يمتص شفتي برقه وأزاح حمالة صدري وأخذ يقبل نهداي الصغيران و يلحسهما و يمتصهما وأنا أضحك بمتعه مما

يفعل . واستطاع بخفة أن ينزل سروالي الصغير لتداعب يده كسي الجاهل ثم نزل يلحس لي كسي وضحكاتي تتابع من دغدغة لسانه . وبدأت أعرف

مدى استمتاع أمي بما يفعل معها عصام وحجم المتعة التي كانت تحصل عليها زهرة . ومرت عدة أسابيع على هذا المنوال فهو إما يدغدغ

بلسانه ما يغطي المايوه أو تنزل أمي لتلعب معه وحدها وأنا أراقبهما دون أن يشعرا بي . وذات يوم تأكدت من أن أمي تمص له

ذكره . وفي يوم وبينما كان عصام يداعب نهدي بفمه أسقطت يدي على ذكره لأتفقده ولاحظ عصام ذلك فأدخل يدي تحت سرواله لألعب له بذكره

وبدأت أتحسسه و أمسكه متخيلة إياه وأنزلت له سرواله كي أشاهده وأنا أضحك من شكله المتدلي وهو يهتز أمامي إلى أن طلب مني عصام

بعد طول انتظار مني أن أضعه في فمي فوضعته وبدأ يعلمني كيف أمصه له . وبدأت اللعبة تعجبني واستفدت إلى أقصى حد من خروج زهرة .

فقد حللت مكانها وأصبحت أمارس ألعاب الكبار مثلها …. وأيضاً … مثل … أمي ومرت الأيام يوماً بعد يوم و شهراً بعد شهر وسنة بعد

سنه دون أن يعلم عصام أو أمي بأني أشاهدهما أكثر من مرة في الأسبوع . ولم يتغير شيئ سوى حجم شهوتي واستمتاعي الذي كان

يتزايد بل يتضاعف يوما بعد يوم وجسدي الذي أخذ ملامح الأنثى المتكاملة قبل الأوان. وقبل أن أصل السادسة عشرة من عمري كنت قد عرفت و فهمت كل

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå