البيضاء الساخنة

 البيضاء الساخنة

ذكري صغير. لبنى كانت بارعة في المص للحد الذي جعلني امسك بردفيها بيدي الاثنتين و أغرز وجهي في عشها الذي تنبعث منه حرارة الجنس و

رائحته. وكان صراخها في ارتفاع حين كانت ترفع فمها عن آلتي التي كانت تكبر في كل ثانية اكبر من أي مرة أخرى في حياتي. وصرت اركز

مصي على ذلك الندب الصغير الكبير وخلالها كانت هي تلعق هي جوانب قضيبي من أعلاه حتى أسفله وتأخذ واحدة من خصيتي في فمها وتمصها مصاً

خفيفاً وبعد ذلك داهمني شعور بأني أريد أن ابتلع ذلك البظر الصغير في داخل فمي فصرت أمص بدون توقف مما جعلها تصرخ وترتجف وتدخل

قضيبي بأكمله إلى القاعدة في فمها الساخن حتى أحسست بشفتيها على شعيرات العانة و صارت تمص مصاً قوياً. لم يستطع جسمي تحمل ذلك الشعور اللذيذ المعذب في الوقت نفسه فبدأت بقذف حممي البيضاء

الساخنة في مؤخرة فمها ولم تضيع هي أية فرصة و هي تصل إلى ذروتها فابتلعت كل ما قذفته ما عدا نقطة أو نقطتين خرجت من جانب فمها

، استمرت في مصه وهي ترتجف بكامل جسدها الذي بدا كأنه حلاوة هلامية وفرجها الذي بدا كأنه أُغرق بالماء وليس سوائلها الطبيعية

و قمت بإدخال بساني في مهبلها فقبضت عليه بعضلاتها اللاتي صرن ينقبضن في قمة رعشتها الجنسية. وبدأت آهاتها تضعف وكانت تخرج غير

واضحة من فمها الذي لا يزال ممتلئً بعضوي الذي بدأ يصغر. بعد أن استردت لبنى شيئاً من &... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere