مرحبا انا كان المفروض اسمي يكون ستي راكبه ضهري لكن اختصرته .. لان اي واحد حقير وخادم وكلب من عينتي لازم يكون موطي لسيدته حتى تركب عليه وتسوقه
وانا حبيت اكتب قصه بتمسني شخصيا وقريبه مني ... وهي ماتفعله المرأه المتسلطه بي وكيف تحول حياتي الى جحيم وعذاب واكون انا راضي بهذا العذاب لانه ممتع لسيدتي فلايهم راحتي او انا اموت احترق مش مهم المهم سيدتي تتدلل وتدلع وتستمتع بحياتها
كان ياماكان في احد الازمان كان فيه رجل وحداني ويعاني من الحرمان العاطفي الشديد اسمه وليد وكان لديه مشاريع ناجحه وهو رجل اعمال يملك المال ولكنه لايملك العاطفه ول الجمال فقد كان قبيح المنظر قصير القامه وتحتقره النساء لذلك كان ولازال يعاني من عقدة ارضاء المرأه فكان طول حياته يحاول ان يرضي النساء عنه بلا فائده
وفي يوم قرر السفر للخارج لاحدى الدول العربيه التي تتميز بالسياحه والانفتاح بعكس بلده المحافظ التي يحرم عليه روية حتى طرف صباع قدم المرأه .. وفي غمرة الانتقال المفاجئ من الانغلاق الى الحريه ورؤيته لمفاتن النساء وهي تعرض بكل عنف وكيف تنكشف السيقان وتستعؤرض الاجساد بكل اختصاص وتفنن من النساء المشتهيات الثائرات على كل شيء المشتعلات بالانوثه
ذهل وليد لما رآه واحس بعواطفه تشتعل مثل البركان في الهشيم وكلما ريي امراءه تقترب منه كان قلبه يكاد ينخلع من صدره ويقفز ليقبل اقدامها من شدة الحرمان والخفقان
وفي يوم من الايام وبعد اسبوع من مكوثه وتردده على في الاماكن حيث تستعرض اجساد النساء واكتفائه بالمراقبه عن بعد .. لاحظته امرأه تدعى نوال ثلاثينيه جميله ممتلئة القوام متفجرة الانوثه تشع حيوية ونشاطا دلالا وشقاوه ... ومن اول نظره اليه عرفت انه محروم وغلبان وعرفت نقطة ضعفه وانها بكل سهوله وبما تملكه من مقومات الجمال الباهر والنوثه الطاغيه تستطيع اخضاعه لها حتى تجعله يزحف على ركبه اليها طالبا الرضا فهي واثقه من نفسها ومن دقة نظرتها في الاخرين
وقررت ان تستغل هذا الشاب الذي يظهر عليه امتلاك المال والثروه لتجعله ممول لها وخادم لنزواته وهي تعلم انه لن يستطيع ان يعصي لها امرا لانها تملك كل مايجعلها تسيطر على من امامها
فذهبت الي وهي تمشي بثقل وغنج ودلع وتضرب بجزمتها على الارض مما جعل وليد يخفق قلبه من هذه المشيه وما ان راها حتى كاد يغمى عليه وفقد كل توازنه فقد كانت تلبس لبسا قصيرا يصل حتى نصف فخذيها البيضاوين الممتلئين الشابين وكان صدرها الضخم ناهدا وكانت نضرات عينيها القويه والمغريه والقاسيه وكانها تريد افتراسه واحس بنظراتها تنهش قلبه بشدة حدتها وتركيزها ... لقد سحرته بكل بساطه
(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå