عندي مشاركه ممكن اشارك " قلت هذا لانها من محبي برامج التلفزيون المباشره وهي كثيرة المشاركه نظرا للفراغ الذي لديها وقد كان ذلك
كلامها للمذيعاتابتسمت وهي تنظر الى الزب وقد كنت انزل السروال بطريقه إغرائيه وزبي يبين من اعلاه الى اسفله قليلا حتى تبين كله
وقد كان متصلباعرفت انها لن تتردد بمشاركتي المتواضعه ثم نظرت الى الباب وفهمت منها ان تقول لي اغلقه بسرعه لكي نتنايك ثم اغلقت
الباب واقتربت منها ووقفت على طرف السرير وقد كان كثير من جسمها بين ولم تغطه كله بل غطت كسها وبطنها وصدرها ولكن فخذيها والى
اصابع رجليها كانت مكشوفه ثم ثنيت ركبتي ووضعتهما على مؤخرة السرير مثل طريقة الجمل في الجلوس وعندما اقتربت منها وقد كنت على
مسافة خمسة اضعاف طول زبي من كسها ثنت هي ركبتيها الى اعلى ثم التفت على جنبها الايمن وطيزها على مرأى مني ومن ثم بدات بلمس
ساقيها الى ان اقتربت الى فخذيها وهي ترتعش من الحلاوه ثم شرعت بدغدغة فخذيها وانزل بيدي الى مابين الفخذين واذهب باصبعي الى
اعلى ثم الى اسفل وهي ترتجف وكاني احس بها تقول يالله خلصني ونيك كسي شب علي ولكن لا الى ان وصلت الى طيزها وامسح على جبليها لكي يزيد
من اهتياجها الى ان ازحت الغطاء عنها ثم قلبتها على بطنها وارتفع طيزها الى الاعلى وهي تضم فخذيها الى بعض وبشده من الوضع
الذي وصلتها اليه وادخلت اصبعي في منطقة الطيز وهي ترخي لي الى ان وصلت الى كسها وانا المسه بلطف وحين لامسته شهقت هي شهقه
اثارتني وهيجتني مما جعلتني انقض عليها من خلفها وارفع طيزها الى اعلى ووضعتها في شبه هيئة السجود وباعدت بين ركبيتها لكي اعوض لي
عن طولها واجعل كسها موازيا لزبي وعندما وازنتها على زبي بدات ادلك راسه بلطف على فتحة الكس وهي تشهق ثم تظهر صوتا كانه صوت
سيارة سوبربان 450 ادخلت راسه الى ان اختفى ثم اسحبه قليلا وادفعه اكثر
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå