وبدأت أغسل كسي

وبدأت أغسل كسي

ومسحت أيضا ما لحق أيره منها لكني هذه المرة أمسكت باللص الظريف بكلتا يداي و ألقيته على السرير وقبضت على أيره وجلست عليه

بسرعة حتى نهايته وأنا هذه المرة أتلذذ بدخوله والرعشة تعتري جسديمضت لحظات قبل أن يعتريني جنون الشهوة تماماً، فأخذت أتحرك فوقه

بسرعة و عنف ويداي تضغطان على صدره أحاول منعه مطلقا من التحرك تحتي ولم يتسن له سوى القبض على نهداي وحلمتاهما . وكان

الجنون و العنف هما سمة حركتي وكأني في رعشة طويلة مستمرة وقاتله للذتها . وفي إحدى رعشاتي المتتالية بدأ هو يتشنج وينتفض تحتي واخذ

جسدي يرتعش بعنف أكبر عندما شعرت بدفقات منيه تقذف في رحمي وما أن انتهي قذفه حتى نزلت عليه و نهداي يتحطمان على صدره وهو

يحتضنني بقوهلحظات مرت وأنا على صدره أتلذذ بإعتصار أيره بكسي وهو يضحك ضحكات مكتومة أسمعها في صدره بوضوح . نزلت بعد أن هدأ

جسدي إلى جواره على السرير ويدي تبحث عن منديل أسد به ما قد يتسرب من كسي . وما أن قمت إلى الحمام حتى قام من فوره إلى سكينه

وهو يسألني إلى أين . فقلت له وأنا أحاول أن أدقق في ملامح وجهه . هل هناك حاجه إلى السكين بعد كل ما حدث ..! ؟ أنا ذاهبة إلى

الحمام . وسرت وسار خلفي بعدما رمى سكينه فوق ملابسه وأشعلت ضوء الحمام وبدأت أغسل كسي وأنظفه وأختلس النظر له وهو يغسل أيره واستدار لي بعدما انتهى وكل منا يتأمل الأخر . وشاهدت ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål