اموت فيك

اموت فيك

كنت سهران في مدينه بجوار مدينتي وانا ذاهب للبيت قابلت سيده من وجهها محترمه كانت حوالي الساعه 1 بعد منتصف الليل في انتظار تاكسي وقفت

لها وصلتها لبيتها وتعرفت عليها طلبت منها رقم تليفونهافلم توافق اعطيتها رقمي بعد يوم كلمتني اتكلمن في كل شيي

عرفت ان زوجها متوفي من سنتين ولها ولد و بنت متزوجان كان عمرها 45 سنه كان عمري وقتها 20 سنه طلبت مقابلتها طلبت ان اذهب لمنزلها ولو سالني احد من الجيران تقول لهم اني ابن اختها والله هذه حقيقه قصه حقيقيه ذهبت اليها وجدتها في انتظاري احضرت لي عصير اتكلمنا وجدت امامي مرأه ذات جسم رهيب رهيب كانت لابسه رووب كنت انظر الى بزازها زبي يتفرتك قربت منها حاولت ان ابوسها رفضت الحيت مسكت صدرها وبستها قلت لها انتي مش طبيعيا ضحكت قالت انته عاوز ايه قلت لها نفسي انام معكي مسكت في وبشفايفها كانت ممحونه قالت بسرعه نكني نفسي اتناك من زمااااان وحشني الزب اخذت زبي داخل فمها اكلته اكل لمده 20 دقيقه تمص قلت لها نفسي لنيكك فكت الروب ما كنتش لابسه تحته اي شي

اعطتني ظهرها وجلست مثل الكلب دخلته في كسها من الخلف دخل بسهوله بسبب نزول منيها اول دخول حسيت انها اغلقت بكل قوتها على زبي احساس غريب حسيت بكماشه على زبي قلت لها اللبن هينزل بسرعه اخرجته ونزلت على صدرها الكبير كبير جدا حسيت انها ارتاحت طلبت منها ان اغادر لان اصدقائي في انتظاري وافقت بس بعد وعد اني سوف اذهب عنده غدا وذهبت اليها اليوم التالي وكل يوم على انني ابن اختها اليوم التالي في قصه ثانيه ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne