رهــــــــيـــــــبـــــــه يامنال

رهــــــــيـــــــبـــــــه يامنال

منذ هذا اليوم الذي ضاجعني به أحمد وأنا اتوق لممارسة الجنس معه فكان يستغل غياب زوجي عن البيت كي يزورني وينكحني كتلك المرة التي لم ولن انساها ابدا, كيف انساها وقد استمتعت بها كثيرا. كان احمد يحبني كثيرا لعل حبه لي كان يفوق حب مهند لي. كان احمد يستغل كل فرصة

ممكنة كي ينكحني ويمارس الجنس معي وانا كنت منجرفة جدا وراءه لدرجة اني بت كجارية تحت قدميه يفعل بي ما يشاء.

هذا الامر اثر على علاقتي بزوجي بشكل كبير فكان كلما افترشني كي يضاجعني كنت باردة معه ليس كما كان الحال قبل ممارستي الجنس مع احمد. وكنت دائما ادعي بانني اشعر بفتور بسبب ارضاعي لابنتنا. فكان ينكحني بشكل سريع ويفرغ بداخلي ثم يتركني حيث لم اكن متفاعلة معه

كما يجب.

وفي ذات يوم اخبرني بانه قد كلف من قبل الشركة التي يعمل بها ان يسافر الى كندا كي يعقد صفقة جديدة لصالح الشركة وأنه سيصطحبني معه ونبقي ابنتنا عند والدتي, اما انا فرفضت الامر وقلت له اني لا استطيع ترك ابنتي مع اي انسان كان لانها ترضع من ثدياي وما زال الوقت مبكرا لفطامها عن الرضاعة. اذا كان هنالك داع من سفري معه فعرضت عليه ان نأخذ ابنتنا معنا. لكن الامر كان مستحيلا. لان هذا سفر عمل والشركة لا تسمح في ان يسافر اطفال خلالها لذلك اضطر زوجي ان يوافق مرغما على بقائي في البيت من اجل طفلتنا وقال لي انه يمكنني ان امكث عند

اهلي فترة غيابه اي لمدة 15 يوما.

وعندما جاء يوم السفر غادر مهند البيت بعد ان ودعني, بكيت لاني سأفترق عنه اول مرة منذ ان تزوجنا, كان مهند رقيقا جدا معي وعاطفيا. عند الظهيرة اتصل بي احمد ليتاكد بان مهند قد سافر وعندما تاكد من سفره اخبرني بانه قادم لكي يقضي معي وقتا جميلا. هيأت نفسي لاستقباله ولبست له ملابس مغرية فاضحة تثيره جدا, كان يحب ان ارتدي من اجله هذه الملابس وعندما وصل وفتحت له الباب لم يتاخر ودون مقدمات حملني بين ذراعيه واخذني الى سرير مهند واخذ يضاجعني بكل قوة وإثارة. كان الجنس معه حارا ومثيرا. وبعد ان ناكني بكل شكل وصنف من اصناف الجنس التي اعتاد ان يفعلها بي, وبعد ان ارهقنا تماما استلقى احمد بجانبي وبدانا نتحدث معا.

احمد: منال.

قلت: نعم احمد.

احمد: مبسوطه اني بنيكك.

قلت: انت لما تنيكني أشعر بلذه ومتعه ما شفت متلها بحياتي.

احمد: ايش رايك انك تتمتعي اكتر.

قلت: كيف ممكن اتمتع اكتر من يللي عم تعمله معي؟

احمد... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål