نييك عالمي

نييك عالمي

كانت صديقتي بمنتهى الجمال وكنت احاول ان انيكها وهي ممتنعه عن النيك لسبب لا اعرفه وفي احد الايام وحدتها تطلبني على الهاتف واذا بها تقول لي تعال الى شقتي باسرع وقت وحين ذهبت فوجئت بما رأيت وجدتها ام لطفلين وكانا في غاية المرض نقلناهما على الفورالى المستشفى وهنا بدات حياتي السكسيه معهافبحكم اني رجل لن افوت اي فرصه كان في المستشفى ممرضه جميله جدا بدات معاكستها دون علم صديقتي فوجدت منها تجاوب كبير وقابلتها في ممر معزول تقريبا فقالت لي انا اريد مالا مقابل اي خدمه جنسيه تطلبها فطلبت منها ان تمص قضيبي واعطيها المبلغ المطلوب وبدأت تمص وتلعق ان انتثر المني على وجهها..

وبعد عودتي الا غرفة الملاحظه واذا بدصديقتي تقوليلي انه حالة الولدين استقرت وبامكاننا العوده للبيت وفي السياره سألتني مابك متعب جاوبتها بلاشي فظحكت وقالت لقد رأيت كل شي لم اتوقع انك بهذه القوة الجنسيه فحاولت ان اغير الموظوع واقلبه عليها وقلت لها لماذا لم تخبريني بامر الولدين فردت بانها لا تريد ان تخسريني وتخسرهم لانها تظن اني سابتعد عنها ان علمت بامرهم فقلت لها بالعكس كنت ساتمسك بك اكثر فردت لماذا فقلت لها لانه قضيبي كبير ولا استطييع ان انيك كس ظيق فقالت لي ثقتك بنفسك كبيره قلت لها سترين.

وعنده وصولنا للبيت حملت الوليدين وادخلتها في سريرهما وعند خروجي للصاله وجدت قضيبا زجاجيا متوسط الحجم وناديت ريما اين انت عندنا جاءت من غرفتها رميته عليها وقلت لها ديري بالك لايشوفونه الاطفال فصعقت ولم تعرف ماتقول فذهب اليها وظممتها وقلت لها لا عليك تعالي ننسى الماضي ونعيش احباب ففوجئت بها تمسك قضيبي وتسحبني الى سريرها وهنا بدأ قضيبي بالنهوض وبدأت الحسها وامصمصها واخرجت قضيبي وامسكت براسها اليه وبدات بمصه وهي تقوليلي انا ولا الشرموظه الممرضه ياواطي واخذت انيك فمها الا ان انزلت فيه ثم اخرجت قضيبي المنتصب من فمها وبدت الحس كسها وهي مستلقيه على بطنها وتصرخ من الشهوة وتقول نيكني نيكني ياحقير نيكني يا حيوان اريد ان اناك ياشرموط وعندما وصلت الى قمة شهوتها ادخلت قضيبي في كسها وكان او كس يستقبل قضيبي الكبير دفعه وحده وبدات بالنيك الا ان انزلت مرتين متتاليتين فيها وللحكايه بقيه ........ Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere