الاتوبيس

الاتوبيس

كنت قاعد فى جنينة الفسطاط وجت سيدة وقعدت جنبى وقلتلى ممكن سيجارة اندهشت واعطيتة سيجارة وقالت لى لماز تجلس لوحدك قلت زهقان شوية ومس لقى حاجة اعملة قلتلى انتا بتدرس قلت نعم ووالى ووالدى مسافرين وانا لوحدى فى البيت وفى الشارع ونفس القى حد يونسنى وحدتىقلتلى انا مطلقة وعيشة لوحدى وحسة بيك واخذ الحديث يدور حتى قالت لى ممكن اجى عندك يا تيجى عندى قلت تعالى عندى فانا اسكن فى مدينة رقية وزهبنا سويا حتى وصلنا الى منزلى وصعدنا المصمعد وانا قلبى يرتجف لانة اول مرة اتحدث الى امرة غاية فى الجمالودخلنل الشقة ومسكت يدى وقبلتنى فى خدى فمسكت صدرهواخذت افرك فية ومصصت حلمتها وهى تاخذ انفاسها وسمعت شهقتها

فزادت اثارتى عندها ثم حملتها بين ذراعيا ودخلت بها على السرير ثم رميتها وقلعت ثيابى واشلحت لبسها ثم اخذت امر على جسدها مصا ولحست بلسانى على جسدها وقالت انى احس بقشعريرة فى جسدى من لسانك وومن خشونتة فتنهدت ورحت انزل الى افخاذها ولعقت كسها لعقا لقد كان طعمة لذيذا فصرخت وتاوهت وقالت اى اة اة اة اة كمان مص كمام اشفط كسى وادخلت اصبعى فى طيزها وجعلت امص اصبعى واضعه فى فمها وقالت تعال ونمت على ظهرى ثم نامت عليا وجعلت تقبلنى وتمص لسانى وتبوسنى من كل مكان وتقول يا حبيبى يا روحى انت وبس اللى متعتنى محدش فهمنى قداك ثم نزلت الى زبى وجعلت تمصة وترضع وتلحس بيوضى وتدخلهم فى فمها فهجت واخذتها فضحكت ورحت مدخل زبى فى كسها قالت براحة انا بقالى كتير محدش ناكنى وكسى ضيق براحة قلت لها ماشى وادخلت زبى فى كسها واحدة واحدة ولحست كوسها وقلبتها على ظهرة ودخلتة فية ا... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere