انا وخالتى

انا وخالتى

كان عمرى 15سنه وكانت هى اكبر منى ب6سنوات كان جسمها يتوهج بالانوثه وصدرها مرة بجنن

فقررت ان اتلصص عليها عندم تستحم وفعلتها وكنت اختبئ بمكاان لاترانى فيه وامتع نفسى وهى تستحم واقوم بملاعبه زبى

وفى يوم احست بى وكان هذا اليوم لا احد بالمنزل الا انا وهى فخرجت من الحمام واضعه منشفه صغيرة على كسها ولا تدارى طيزها وصدرها مكشوف كنت اسمع عن قصص انه تطلع مع شباب وينوكها وكانت تظل عند جار لنا بحجه المذاكرة بالساعه ولاتنين المهم خرجت من الحمام بهذا المنظر فاسرعت وجلست امام التلفزيون فمرت من جانبى ودخلت غرفتها وبعد شويه نادت عليا رديت عليها وانا مكانى فقالت تعال هنا فدخلت عليها الغرفه وكانت قد اردت قميص نوم احمر فصير قالت لى لماذا تتفرجى عليا وانا استحم فانكرت قالت انا شوفتك قالت لا تتاسف وجلست عالسرير

وقالت ان ظهرها يؤلمها قالت دلك لى ظهرى ونامت على بطنها ورفعت القميص زبى صار متل الحديد فاخذت ادلك ظهرها وهى حست بزبى واقف انقلبت على ظهرها وخلعت القميص ومسكت زبى وطلعته من السروال قالت ايه دة سكت قالت تحب امصه لكمن غير مااجاوب وضعته بفمه قالت انا بخليك تعمل حاجه تنبسط منها بس لا تقول لاحد المهم قالت اخلع ملابسك ونامت على بطنها بوضع السجود وقالت دخله بطيزى جبت كريم من الدولاب وحطيت عليه ودخلته طيزها وفضلت امارس معها النيك كل يوم لحد ماتزوجت وبع ماتزوجت صرت انيكها من كسها لما يكون زوجها بالشغل والى الان اتمتع معها وانيكها بدون ما احد حس بينا ولا علاقتنا ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere