لا أطول عليكو عندي في الشغل مجموعة بنات انما ايه لوز وانا بطبيعة عملي معاهم بحتك بيهم كتير وفيه واحدةعنها مني من ساعة ما جيت الشغل من سنة تقريبا وكنت بتكلم معاهم عادي جدا وهما كمان حتا زملتي دي اللى عنها مني وبعدين مع العشرة ابتديت اقرب منها اكتر وانجذب ليها كتير فهي حبت تعمل محاولة منها بحيث انها تقرب ليا جامد فكان عندنا مخزن بتاع الشركة وهما مخزنين واحد فوق وواحد محدوف شوية ومحدش بيروحه ولا حتا امين المخزن لما يشاع فيه انه فيه فيران وحشرات وفي يوم من الايام وكان احلي يوم في حياتي يوم ما غاب امين المخزن وجه زبون عايز بضاعة فقالتله تعالي كمان ساعة اكون طلعتلك البضاعة لان امين المخزن مش موجود وراحت هيا تطلع البضاعة لانها نائبة عنه في غيابه وحظي الحلو ان معظم البضاعة كانت في المخزن المحدوف اللى مفهوش سريخ ابن يومين المهم هيا بقا انتهزتها فرصة وقالتلي تعالى معايا عشان انا خايفة لحاجة تطلعلي وخصوصا ان المخزن مش منور كله فطبعا انا روحت عادي جدا ولازم اروح ومسيبهاش لوحدها تخاف كده وروحنا المخزن واقعدنا ندردش واحنا مشين عن الجواز وبتسألني انت لسه مخطبتش ليه لحد دلوقتي مع انك كويس وبنات كتير يتمنوك قلتلها النصيب بقا قالتلي ولا حاطط عينك على واحدة من الشركة قلتلها عادي يعني انا مفيش في دماغي حاجة وهنا ابتدت تنفذ خطتها
فدخلنا المخزن وكنا كل واحد بيدور على صنف شكل وبعدين لاقيتها في الاوضة الجوانية بتندها وبتقولي تعالي عشان لاقيت بعض الاصناف التالفة وهناك بقولها الحقي هودومك اتربت وضهرك كله بقا تراب قالتلي طب ممكن تنفضهولي قلتلها ماشي فبتديت تنفيض في ضهرها وبعدين هيا تقولي تحت كمان عشان التراب وانا عمال اعرق لغاية ما قالتلي انت مبتعرفش تنفض يظهر ومسكت ايدي وقعدت تمسحها على ضهره وطيزها انا ساعتها ايدي اترعشت وقبل ما افكر امشي لاقيتها حضناني وبتبوس فيا جامد ساعتها انا سلمت وهنا ابتدا الشغل الجامد قعدت ابوس وافعص في بزازها جامد وهي تقولي انا كان نفسي فيك من زمان بس انت مكنتش حاسس قلتلها وانا عمال ادعك ي بزازها ومقعهدها على حجري جه الوقت اللى نعوض فيه حرمانا وقلعتها الصدرية وقعدت ارضع منها ومن بزازها اللى زي الرمان وهي تمد ايديها على زبي لحد ما وقف في ايديها وقلعنا بعض وجت عشان تمصلي
قلتلها لأ استني انا كان نفسي من زمان احضن واحدة عريانة والصق جسمي بجسمها فوقفت وحضنتها وعصرتها في حضني وبزازها في صدري اما طرية بشكل وايدي بتلعب في طيزها وبتبعبصها وهريتها بوس لحد ما شفايفنا وودنا احمرت وبعدين نزلت تمصلي لغاية مكنت هجيبهم فقلتلها انا عايز انيكك في طيزك من زمان قبل مكنت مخلص كلامي كانت واخدة وضع الكلب ودخلته فيه على الناشف لما كانت هتعيط وبعدين هديت عل
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå