على ذوقك

على ذوقك

فى يوم من الأيام بل و فى ساعة من الساعات كنت أمشى على شاطى البحر أحلم بأننى انيكها أحط زبى فكسها و مع اول "اى" بتقولهاللأسف......الحلم بينتهى

الموضوع:-

"مهـــــــــــــــــا"

*كانت اول مرة ابص على انها شرموطة على فكرة هى اصغر منى بسنتين او ربما 3 سنين بس هى كانت امورةجدا و جسمها مووت طحن تقدر تقول كده أمد من الجمدان نفسة يعنى بمعنى أدق "فشخ بضان الأحة" "و بأسف على التعبير لأنه تعبير شبابى مصرى جديد" كنت فيوم قاعد فى البيت لوحدى دخلت على المواقع الجنسية اللى اكيد بتخلى زبى يطول و يكبر لدرجة انتصاب رهيب و بتثيرنى و يخلينى اضرب عشرات مش عشرة واحدة ففكرت فيها انى ممكن يوم اناديها تطلع تقعد معايا شوية و انى أصارحها بحبى "اللى هو للأسف كان كذبة علشان اقدر انولها" ففيوم شفتها فى الشارع رايحة تجيب حاجات ناديت عليها و كلمتها فى فناء البيت الداخلى

و قلت لها انى معجب بيهاو انى نفسى يوم اسمعها بتقولى انها معجبة بيا او بتحبنى هى ما كانتش مصدقة طبعا لأن هى و أصحابها كانوا بيتخانقوا عليا فطبعاَ وافقت و قلت لها كمان ان احنا لازم نتقابل كل يوم و قلت لها انى هقابلها فوق السطح بتاع البيت الساعة حوالى 8 صباحا علشان ما يكونش الجو حار و استنيتها تطلع و ها هى طلعت بس كانت ريحة بارفانها تهوس و لبسا يطير العقل كانت لابسة بنطلون قماش اسود مخلى طيزها طبعأ زى الطيز العربيةالأصيلة المظبوطة ما فيهاش اى حتة دهن صغيرة بل ملساء و ناعمة و صافية و كانت منتصفة بخط نصفى رائع الجمال كانت لوحة جميلة و كانت لابسة بدى تحتة سوتيان يحمل بزها الشبابى العنيف رغم سنها للى يعتبر اصغر من بنات الجامعة طلعت و هى بتتقصع زى النجمات السكسية الرائعة كان نفسى ساعتها ادخل زبى فى الطيز الرهيبة

و امص لها بزها الجامد العنيف و احسس على الطيز الملساء دى قعدنا نتكلم مع بعضنا لغايط ماأخدنا على بعضنا و لكن انقلب الحوار الى السكس و الجنس و لاحظت عليها الخجل لما بدأت اتكلم فى الموضوع ده لكن هى بدأت تتجاوب و تتكلم عن كل اللى عملته و تعرفه فى السكس فقلت لها ايه رايك ننزل البيت عندى فوافقت و نزلنا و دخلت انا اعمل لها كوباية حاجة ساعة علشان الجو يهدا و يروق فقلتلها خدى راحتك كإنك فى بيتك و سألتها ان كانت شافت فلم سكس قبل كده فردت بخجل بالنفى فقلت... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere