بنت عمي

بنت عمي

كانت في سن 35 اسمهى سلمى ابنت عمي وانا عمري 17 سنه كانت متزوجه وزجها عامل بسيط يكسب قليل ويقسم مكسبه على بيته وعلى مشروبه فترى قد اصبح بيته وزجته مهملين جدا كنت ازورهم في بيتهم المتواضع بين فتره واخرى وكنت اعطيها بعض المال ولم يكن في بالي شيء من ناحيتها وفي يوم زرتهم راءيتها تبكي وفي وجهها اثار ضرب ولمى ساءلتها قالت انها ادخرت النقود التي كنت اعطيها لها وعثر عليها زوجها واخذ النقود وضربها وذهب ليشتري بلنقود الخمر فواسيتها وبداءت انشف دمعها واعطيتها نقود بدل التي اخذها زوجها منها ولما كنت اداوي اثار الظرب قالت لي انه دفعا على ظهرها بلحائط وظهرها يؤلمها فعرضت عليها ان اعمل لها مساج يمكن ترتاح شوي ولحد هذه اللحظه لم ين عندي شيء من ناحيتها الا العطف فقد كنت شابا وسيما ولي علاقات ببنات جميلات

وقامت هي وذهبت الى الغرفه الثانيه وبعد فتره نادت علي وذهبت فلقيتها قد فرشت فراش ونامت على وجهها وتغطت بعباءه سوداء ولم يظهر منها الا راءسها وقالت يلله دلك لي ظهري و بداءت ادلك ظهرها من خلف العباءه صعودا ونزولا تدليك عاديولكنها اخرجت من تحت المخده بعض الدهن المرطب وقالت ادهن لي ظهري وعندها بقيت حائرا ففي هذه الحاله لازم ازيح العباءه وانا كما عرفت انها تجردت من كل ملابسها ولم يبقى الا اللباس الداخلي فقط

وعندما راتني في هذا الموقف ازاحت هي العبائه لحد طيزها وقالت يلله الصراحه لم اتمالك نفسي عندما راءيت ظهرها مكشوفا تماما امامي واحسست بقضيبي ينتصب وعند التدليك انقلبت فجاءة فصارت يديه على نهودها مباشرة فصرت امرغ بيهم واخذتني حاله من الهياج فهجمت على شفايفه بلبوس ونزلت الى رقبتها والى ديوسها وبداءت ارضع بهم والى الصرت والى اللباس فقطعته بيدي فبان لي كسها المغطى بشعر كثيف فبداءت ارضعه كما لم ارضع من قبل فقد كنت اكله اكل ونهضت وانا في حالتي هذه ونزعت ملابس وادخلت قضيبي دفعة واحده في كسها فصاحت وامسكت بكل قوتها بي ومن ثم استرخيت واسترخت هي وبدات تبكي قالت انها اليوم ولدت من جديد واني من اليوم زجها ونياكها وقالت من اليوم انا العبده المطيعه لك وكسي وطيزي وبناتي الصغار تحت امر زبك وفي القصه بقيه... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere