انا وصديقي وزوجته
في يوم من أيام العمل الروتينية في شهر يونيه الشديد الحرارة في هذه المنطقة كنا نعمل أنا ورفيق الوحيد في المكتب ونتبادل أطراف الحديث وبينما نحن علي حالنا إذ بجهاز المكيف يتعطل عن العمل بعد إصدار حشرجة متقطعة ليترك الغرفة في صمت مطبق نظرت أنا وصديقي لبعضنا ونظرنا للجهاز وقلت : ياله من موعد غير مناسب لمثل هذا العطل
قمت أنا وهيثم وبذلنا كل الجهد لمحاولة إصلاح الجهاز ولكن هيهات ولأننا في موقع شبه بعيد عن العمران ولا يأتي لموقعنا إلا بعض الزملاء من الشباب وذلك كل فترات متباعدة قد تصل لشهر ولا تقل عن أسبوع
فقلت له : أنا سأقلع هذا القميص لأني لا استطع تحمل الحر اللعين
قال : أنت حر , أنا سأصبر وأتحمل
فقد عجبت لحاله هل أصبح الفتي يخجل أن يخلع ملابسة أمامي ونحن كنا أصدقاء منذ زمن حتى أننا كنا نغير ملابسنا الداخلية أمام بعضنا دون خجل أو حياء وكم رأينا بعضنا عرايا وتبادلنا دعابات عن أعضاءنا التناسلية , فأصررت أن يخلع أمامي قميصه
وقلت له : هل أنت لا تلبس ستاينة آم انك أصبحت لا تكشف علي رجل غريب ؟؟؟
وضحكت بصورة هستيرية أثارت حنقه ولم اكتفي بهذا بل اقتربت منه وقرصته من حلماته قائلا له : اقلعي يا مزة مش هغتصبك وهسيبك تروحي سليمة
وتحت إلحاحي وضغطي عليه واستمراري في دعك وقرص حلماته خلع قميصه لأري أثار واضحة لعضات في رقبته وصدره وحلماته ..
...منقول
لصاحبات الحس الانثوي المرهف
اثارة لحد الشبق
متعة لحد الثمالة
.. الآن عرفت سبب إصراره عدم خلع القميص أنها عضات من زوجته ألشبقه التي أشعلت جسده بأسنانها ومن يعلم ما يخفيه سرواله ربما وصلت بعضاتها لقضيبه ,, يالها من امرأة تلك الممحونة . يا تري ماذا يفعل معها صديقي ؟ وكيف يسد جوعها الجنسي؟
وبدأت لأول مرة أتخيلها عارية وأتخيل حلماتها البارزة لهذا الصدر الشامخ الكبير وأتخيل صديقي يرضع منها ويلوك ثديها في فمه ويعضه بنعومة ثم يعضه بقسوة ممتعة وهو ينظر داخل عينيها الساحرة التي تشبه عين قط بري جائع ولن ينجح في سد جوعه إلا رجل فحل ثم تخيلتها تنزل أمامه علي ركبتيها وتفتح له أزرار سرواله ثم تخرج زبره المتوسط الطول ولكنه سميك لدرجه ملحوظة كل هذا وهي تنظر له نظره نهمه مشتعلة بالإغراء ثم تضع لسانها أسفل خصيتيه الممتلئتين باللبن وتلحس وتلعق صاعدة إلي البيضتين لتجعل من فمها مرقدا للبيضتين ثم تخرجهما وتلحس زبره وتضعه في فمها حتى يصل لحلقومها وتخرجه مبلل من ريقها العذب ومن ماء ظهره الذي لا يستطيع أن يمنعه من التدفق علي تلك الفاتنة ثم تخيلتها تمص زبرة بسرعة وثدييها يهتزان برعونة فتاكة , ولكي يجاريها هيثم يضعها علي ظهرها وينزل كع
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå