روزلند زوجة صديقي
كان لي صديقا اسمه ليون بريطاني الجنسية يزيد عمره عن الخامسة والخمسين ، كان دائما يحب المزح والسوالف الجنسية ويطلب مني مساعدته بطرق جديده ومداعبات مختلفة لتسهيل العملية الجنسية ....وتركت العمل وغبت عنه اكثر من ستة اشهر، وبعد فترة من الزمن التقيته في السيفوي وكان معه شابة رائعة الجمال مليئة الجسم لها شعر ذهبي وعيون زرقاء وكأنها ملاك يمشي على الارض وعمرها لا يتجاوز الخامسة والعشرين ..... وبعد تصافح وسؤال عن الصحة عرفني عليها بأنها زوجته روزلند وكنت بالبداية اعتقد انها ابنته وعندما ذكر لها اسمي ضحكت واخفت وجهها ، شعرت باهانة وان اسمي لا يعجبها .... فتدارك الامر وقال لي انه يخبرها عني كل شيء .... وتبادلنا ارقام الهواتف ووعدته بزياره له في منزله في الصويفية ...
وبعد ما يقارب الشهر اتصل بي ليون وطلب مني زيارته لامر ضروري حيث انه اشترى لزوجته جهاز كمبيوتر وان الجهاز قد تعطل بالاضافة الى انه يشعر بالم شديد برقبته واكتافه وجزء من ظهره ويجب ان اعمل له تدليك لتخفيف المه وكان ذلك اليوم هو الخميس .... وبعد الحاح شديد وافقت على الذهاب لمنزله بعد الساعة الثامنة مساء لوجود موعد مع احدى الزبائن بجلسة مساج و روكي ....
في حوالي الساعة الثامنة والنصف وبعد جهد كبير واتصالات عديدة استطعت وصول شقته وجدته يتألم فعلا .. وطلبت من ان ياخذ دش ساخن وبدأت ادلك له اكتافه ورقبته وظهره وكنت اشعر بألمه باصابعي وهو يتأوه ويتفوه بكلمات لاتينية غير مفهومة .... وبعد حوالي الساعة شعر براحة وذهبت الامه وتعبت انا تعبا شديدا من المجهود الذي بذلته في علاجه .... وكانت روز (كما يناديها) تنظر الى باستغراب تارة واحترام تارة اخرى ، حتى تجرأت وسألتني هل انت دكتور بالجامعة .... وكيف تكون بنفس الوقت خبير بالعلاج الطبيعي و الكمبيوتر،
ولكن قبل ان اجيبها .... كان ليون اسرع مني واخبرها انني تعلمت العلاج الطبيعي بعد الدكتوراة والحاسوب اصلا درسته بالبكلوريوس حيث احمل شهادتي بكلوريوس احداهما ادارة اعمال والاخرى بالبرمجة اما الدكتوراة فكانت بالمحاسبة والمالية .... فقالت هل قضيت عمرك بالدرسة .....
لم لا فانا حتى الان ادرس وعمري بنهاية الاربعين وساحصل على دكتوراة بالتسويق .... لا استطيع ان اترك الكتاب من يدي او ابتعد عن شاشة الكمبيوتر
اما بالنسبة للعلاج الطبيعي فانا رهنت نفسي لعلاج والدتي رحمها الله والتي كانت تعاني من شلل نصفي فدرست العلاج الطبيعي للتخفيف من الامها ومساعدتها على قضاء حاجاتها ....
وبعدها جلسنا نشرب القهوة وفتحت جهاز الكمبيوتر وكان الخلل به لا يذكر حيث اخذ لا يزيد عن عشرة دقائق لاصلاحه ... ولكني وجدت عليه
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå