قصص مثلية بين الشباب
القصة الاولى
لقد مللت من كثرة مشاهدة الصور وأشرطة الفيديو الجنسية الخاصة بالشواذ من الشباب والرجال و حتى الان لم اتمكن من رؤية جسد عاري للحظة ، أعتقد بأنكم تعرفون وجربتم هذا الشعور المتعب، لكني مع هذا صبرت واكتفيت بالاستمناء على تخيلات جميلة وساخنة، كما اننى كنت اذهب الى الشواطىء والبلاجات لاشاهد مايوهات الرجال وامتع عينى باعضائهم المختفية داخل المايوهات وكذلك كنت اذهب الى دورات المياه لكى اشاهد زب اى شخص بجوارى وهو يتبول حيث اشعر بالسعادة واللذة من هذه المشاهدات وبقيت على هذا الحال فترة من الوقت واخذت افكر متى أمتع نفسي بإدخال عضوي وإخراجه في مؤخرة أحدهم او حتى اسلم نفسى لاى شاب او رجل لينيكنى ويبرد مؤخرتى الساخنة.
وفى أحد الأيام وبينما كنت أتصفح المواقع الجنسية العربية وجدت موقعاً للتعارف بين الشاذين، فدفعتني شهوتي إلى الدخول فيه لأرى ما يوجد به، وبعد جولتي فيه قمت بالاشتراك في هذا الموقع لعلي أجد شريكاً مناسباً، وبالفعل بعد يومين فقط من اشتراكي وصلتني على بريد الإلكتروني رسائل كثيرة منها ما يريد مرسلها أن يتعارف فقط ومنها من يريد متعة جسدية وهنا كان مقصدي وطلبي، وبالفعل قمت باللقاء مع هؤلاء على الماسنجر وقمت بالحديث معهم إلى أن وجدت شخصاً يبلغ من العمر 32 عاماً أي أنه أكبر مني بـ 8 أعوام، كان يبدو من كلامه بأنه شخص محترم لا يريد الا تبادل الحب الجميل ولا يريد اللعب فقط أو الممارسات المقرفة ، كان شخصاً مثالياً بالنسبة لي ، وبقيت أكلمه لمدة أسبوعين يومياً لأتأكد من صدقه معي، تبادلنا فيها الصور والحديث الصوتي فقط ،
لكنه بعد الأسبوعين سبقني في طلب لقائي ومشاهدتي شخصياً، لقد ترددت في بادئ الأمر لكني تشجعت بعدها وقبلت ذلك، لقد طلب مني الحضور إلى مكان عام لنلتقي فيه فقمت بتحديد الزمان والمكان وذهبت إليه في الموعد المحدد لكنه لم يصل الا بعد عشر دقائق، لقد فاجأني وناداني من ورائي مما جعلني أرتعب قليلاً وما إن رأيته حتى بدأ قلبى ينبض بقوة من الفرحة ومن الموقف الذي تعرضت له، وفور رؤيتي له شعرت بفحولته وذكورته التي غمرتني، وارتحت كثيراً عندما رأيت ابتسامته الناعمة على وجهه، وقد أشعل رغبتي فيه تلك اليد الناعمة والشفتين اللتين قبلتا خدي، جلسنا بعيداً عن الناس مع بعضنا قرابة النصف ساعة نتبادل الكلام عن شعورنا في أول لقاء لنا، بعدها طلب مني الركوب معه في السيارة لنذهب لمنزله، وما إن ركبت السيارة حتى قام بوضع يده على رجلي وبدأ يداعبني ويمسح بيده الناعمة عليها مما ألهب شهوتي وشهوته استعداداً لما سيحدث في منزله.
بعد طريق طويل وصلنا إلى منزله أو بالتحديد إلى شقته شقة الغرام كما يسميها التي لا يأ
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå