عندما بلغت سن 22 سنة عملت باحدى الشركات وكانت بها عدة موظفات وكانو بيحبون شديد لانى كنت وسيم وكنت مفتول العضلات وفي المرات كنت بالقرب من حمامات البنات فسمعت صراخ ووجع قمت دخلت ووجدتها تقوم بادخال موز في كسها وتمص الموز فلما شافتنى قالت تعال فدخلت وطلعت ليها زبي وقعدت تمص فيهو .
وقالت لى دخلو في طيزى وقلت ليها كبير قالت ما يهمك دخلو بس فلما دخلتوا قامت تصرخ وتقول شرطتنى .
ولكن بعد يوم لقيت كل البنات ينادونى للحمام وادخل ليهوم زبي في طيزهم وفى بعض المرات اقوم بادخال زبي في اليوم لكل البنات
وكنت بنيك كل واحده براها وارش المنى على وجهها وطيزها لحدى ما جات واحده وكانت جميلة جدا ومتزوجه ولما سمعت بدهت لى في مكتبها وقال اليوم سوف تذهب معى للبيت لترتيبه ولما وصلنا البيت لم اجد حد بالبيت قالت سوف ابدل ثيابى واحضر لكى نرتب البيت .
احضرت لى عصير برتقال وكانت لابسه فستان نوم ازرق شفاف وقالت لى ما رايك بهذا الفستان وقامت قعدت على ارجلى وتبوسنى لم اتمالك نفسي وقمت رقدتها في الكنبة وقلت ليها مصي زبى ولكنها قالت تدخلوا في طيزى زى بنات الشركة قمت بصب زيت زيتون في
طيزها وكسها ولما دخلتوا في كسها قالت زبك احلى واكبر من زب زوجى ولما انتهينا قالت كل يوم لازم تجى تنيكنى.
وفجاء حضر زوجها ووجدنا في الحمام عريانين فقام خلع ملابسه وقال لى لازم تنيكنى زى ما نيكت زوجتى وقالت له زوجته شوف زبو اكبر واحلى من زبك وقمت نيكتو شديد في طيزو لحدى ما جاب دم في هذه اللحظه قمت من النوم مفزوعا واشعر بلذه في آن واحد
(Logg inn, og les hele sexnovellen)