امال مدرسة الاجليزى

Sexnoveller DK | 1310 | 4 min. | Kategorier

Story Photo

قبلت الآنسة أمال الطالبة فى كلية طب القاهرة أن تعطى ســـامى ابن

الجيران من البيت المقابل درسا خصوصيا فى اللغة الأنجليزية للتقوية ،

كانت لآمال تحتاج لبعض الأموال لتواجه مصاريف الجامعة الكثيرة ، ولأن أم

ســامى كانت ماهرة جدا وتجامل آمال بتطريز وتفصيل بعضا من ملابسها

الجميلة والتى كانت تجذب اعجاب الزميلات والزملاء فى الجامعة ، وكان سامى

تلميذا فى الصف الثانى الأعدادى ومن المتفوقين وكان ذكيا وشديد الأدب

والخجل ، فأتفقت معه آمال أن يأتى لشقة أسرتها ثلاث مرات فى الأسبوع ،

حيث تنفرد به فى حجرة نومها لتعطيه الدرس ، وهما يجلسان جنبا الى جنب

على الكنبة الكبيرة والتى كثيرا ما تستخدمها كسرير للنوم. كان سامى

عمره فى 12 سنة ونصفا.

ارتاحت آمال كثيرا لأدب ســـامى وخجله ، ولاحظت أنه يخفض نظره ويبعد

عينيه عن عينيها ولا ينظر لها مباشرة ، وقد لاحظت أن وجهه يحمر لونه ،

ويضطرب عندمايرى كتفيها أو بعضا من ثدييها من فتحة قميص النوم الذى

ترتديه أثناء الدرس غالبا، وكانت آمال فى الثالثة والعشرين من عمرها

متوسطة الجمال ، ذات جسد أنثوى متفجر بالأنوثة ، مرتفعة السخونة ،

بالرغم من أنها كانت ذات شعر خشن جدا وقصير ، وكانت ترتدى نظارات طبية

سميكة ،

لاحظت آمال أن سامى يسرق النظرات كثيرا الى لحم ذراعيها وكتفيها ،

وبخاصة الى الشعر الغزير الخشن الكثيف تحت إبطها ، فتعمدت كثيرا أن

ترفع ذراعها لأسباب كثيرة حتى تراقب نظرات عينيه لشعر الأبط تحت ذراعها،

وأحست بأن هناك شيئا ينتفخ فى بنطلون البجامة الذى يرتديه ســامى ، هو

قضيبه الذى يشير لأعلى دائما بقوة بسبب وبدون سبب ، وأحست آمال أن

لجسدها ولحمها آثار على الصبى الصغير فهى تثيره جنسيا ،

واستمتعت آمال

بهذا الأحساس استمتاعا كبيرا وتلذذت به وأصبحت ترحب بشوق لحضور ســـامى

لتمارس عليه هواية إثارته الجنسية وتلاحظ تغيير لون وجهه وتسارع دقات

قلبه والعرق وقضيبه ينتفخ ويتمدد بسرعة ، ثم وهو يحاول اخفاء قضيبه

بشتى الطرق الفاشلة من تغطيته بكتاب أو بجريدة أو بوسادة

حتى كان يوما استيقظت فيه آمال من نوم القيلولة وهى تشعر برغبة جنسية

قوية وهايجة ،

واحست بدفء وبلل فى شفتى كسها المتورم الكبير ، ولم

تسعفها ممارسة العادة السرية وأصابعها التى راحت تدلك بقوة بظرها

وثدييها وتتحسس بطنها وأردافها وتلحس لسانها بشفتيها وتعض عليهما وهى

تتأوه ، أحست أن هناك شىء مهم جدا تتمناه ، هو قضيب الصبى ، هذا الصبى

الخجول لن يب

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå