الى كل من يميل الى العلاقات ” الذكورية” والنيك الرجالي اهدي هذه القصة الواقعية:
انا اسمي مراد سأروي اليكم حكايتي مع وليد انها حكاية حقيقية مازلت
اعيش احداثها الى الآن :
في بداية صيف 2005 كنت عائدا من الشغل حوالي الساعة الواحدة بعد الظهر وفي طريقي جلب انتباهي شاب كان يسير امامي وكانت طيزه تتمايل يمنة ويسرة كانت مربربة انتبهت اليه لاني اعشق الطيز واميز بين مختلف اشكالها ومباشرة احسست ان زبي بدا في الانتصاب لان نظري لم يبارح تلك الطيز الرائعة ومن غريب الصدف ان ذلك الشاب كان يسير في نفس طريقي لمسافة طويلة سرت بجانبه بضع خطوات بعد ان حييته وقلت له مبتسما ان الطقس حار فاجابني وهو كذلك سالته هل انه كان في الشغل فاعلمني انه من بلدة مجاورة وقد اتي لبلدتي للبحث عن شغل اردت استغلال الفرصة فاعلمته انه بإمكاني مساعدته توقف عن السير وسالني هل ان جاد في كلامي فاعلمته اني لن ابخل عليه وفي الحين دعوته لتناول الطعام معي في منزلي وقد كنت اسكن وحدي
وصلنا الى المنزل فسارعت لتغيير ثيابي امام الشاب فنزعت القميص والسروال والكلسون الداخلي حتي يشاهد الشاب زبي المنتصب مررت يدي على طيزي والاخرى على زبي ثم لبست شورت فقط. اعلمني ان اسمه وليد وسنه 22 قدمت له شورط وطلبت منه تغيير ملابسه وان يذهب الى الدوش ان اراد ودخلت المطبخ لاحضر الطعام بعد ان استحم كان يلبس الشورط وقميص وقد ظهرت طيزه احلى كثيرا من الاول
بعد تناول الطعام ذهبنا الى الصالون فتمددت على الكنبة وكان وليد يجلس امامي كنت مستلقيا على بطني ومن حين لآخر ادخل اصبعي بين فلقتي طيزي ودون ان انظر الى وليد طلبت منه ان يتفحص طيزي لان هناك شيئا ما يؤلمني تردد في الاول لكنه بعد ذلك تقدم مني فازحت الشورط عن طيزي وطلبت منه ان ينظر بين فلقتي احسست بيديه تبعد الفلقتين عن بعض ليقول لي انه مافيه شيءومرريده بلطف على طيزي ….آه اعجبتك تستطيع أن تلعب فيها …لا تخجل واسرعت بوضع يدي على زبه فوجدته منتصبا ….اظن ان زبك جميل وحلو …ممكن اتذوقه..؟ بقي صامتا فجلست على الكنبة وقبضت على زبه بيدي اليمنى في حين حضنت طيزه بيدى اليسرى كنت امص زبه والعق خصيتيه في حين كان كل تفكيري في طيزه اسرعت في المص والرضع حتى بدا يتأوه وكنت اضغط على طيزه واحرك اصبعي الوسطى على خاتمه ولما أحسست انه سينزل في فمي تعمدت إدخال إصبعي في خاتمه شعرت انه ابعد ردفيه عن بعض.شربت البعض من لبنه وتركت زبه ثم أدرته وأسرعت بتقبيل فلقتيه وما بينهما وانا اردد ..آه ماأحلى طيزك انها تذيب القلب وتجعل الزب يبكي كلما رآها انها جوهرة ثمينة امممممممممممممموه ما احلاها.(ومن يومها وانا اطلق على كل شرج اسم “”الجوهرة””)
وفي الحين طلب من
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå