أنا و حموده

Sexnoveller DK | 1016 | 5 min. | Kategorier

Story Photo

اسمي نعيم عمري الآن 30 عاما وسأروي لكم من مغامرات الصبا والولدنه بعض القصص

واليوم سأحدثكم كيف نكت حموده الطبوش ابن 16 سنه حدثت القصه منذ زمن كان عمري وقتها

18 سنه وكنت اسكن في حي الأمين وقتها وكان حموده من ابناء الجيران في حينا عمره 16

سنه وهو وسيم وبدين قليلا وعليه طيز متل الجيليه بطاريه 220 فولت وكنت اتمنى أشحنها

له بزبي يلي كان مغلبني لأنه يهوى نيك الطيز و لايمل السيلان وقتها كنت مشدود تجاه

اي شيء مغري الاعب الصبيان واجلسهم بحضني واضغط على زبي وافركه بهم حتى اننا احيانا

انا واصدقائي من شدة المحن نحضن بعضنا ونمص شفايف بعض ونمسح على أجسامنا ونفرك

الأماكن الحساسة ونتباعص ونكبس بعضنا على سبيل اللهو والمزاح نقف خلف احد *****نا

ونييكه من فوق ملابسه بضغط الزب وفركه على طيزه او نذهب الى حديقة ؟؟؟؟؟؟؟ ونكبس

أولاد لانعرفهم ونبعصهم ونلمس اطيازهم كانت لعبتنا وتسليتنا اذكر مره ان صالح صديقي

كان يحضن واحد بالحديقه ويفرك زبه بطيزه وهم لابسين تيابن وكان يتجاوب معاه وينحني

على زبه ويرجع عليه وصالح بدى يلحمس عليه ويفرك جسمه بجسمه ومن غيرتي رحت وقفت وراء

صالح وكبسته و شديته على زبي طبعا هو

مو فاضيلي بس بلش يصرخ فيني ويقول بعد وانا ازداد قربا والتصق به وهو يلتصق بالصبي

حتى فزع الولد وهرب ثم لحق بي و رمى بي على الأرض وهو يشتمني لأنني هربت صديقه قال

لي وقتها انو الولد استوى معاه وكان مبسوط وانو لما جيت انا كان عم يلعبو بزبو

والولد رضيان ومبسوط ومسلم عالأخر وانا ضيعت عليه نيكه الولد وزعل مني لفتره على

كلٍ مو هون الموضوع بس الذكريات تفرض نفسها

بعد فتره تمت دعوتنا الى عرس شقيق صالح الأكبر واسمه قاسم الذي تزوج قريبته التي

تسكن في قريتهم القريبه من دمشق في الغوطه فركبنا جميعا في الباصات وذهبنا الى

الحفل الذي سيدوم ثلاث ليالي ولاحظت في الباص أن حموده كان بيننا وسيكون معنا

ولوحده مدة ثلاث ايام عندما وصلنا لعبنا ولهونا في القريه وبساتينها وكنت دائما

اشعر حموده انني معه وانني سأحميه من اي شيء وهو صغير 16 سنه وانا اكبر منه 18 سنه

فكان يشعر بالأمان معي وعندما حل الليل جلسنا كلنا معا (الفتيان) وأخذنا نحكي النكت

وطبعا احلاها النكت السكسيه وكان حموده مستمع جيد لها لأنه يكتشف الأمور حديثا كما

لاحظت فهو خام ولا يعرف شيء وعند انتصاف الليل نمنا على فراش على الأرض ولكن الغرفه

لم تتسع وكان الجو حارا فاخذت فرشتي وذهب لنوم عل سطح البيت والشبان يقولون لي ألا

تخاف طبعا أجبت بالنفي وارادو تقليدي إلا أن أم صديق صالح منعتهم

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå