أني بعد هذه القصة احببت ان اكون عبداللنساء اسمي ياسر وعمري 23سنة وأعمل في السعودية وكنت أعيش بالاردن ،كنت معروفا بالرزانة والحشمة والأدب ،ولم اتكلم مع فتاة قط وكنت أكره الاختلاط. وقد سافرت للسعودية للعمل وبقيت على حالي بالرزانة والأدب لكن في أحد ايام العطلة اتصل بي شخص عرف نفسه بأنه زوج ابنة خالتي ويريد أن يعزمني على العشاء ، حاولت أن أعتذر له لكنه أصر وقال أنه يريد أن يراني هو وزوجته خاصة أنه لا يعرفونني بشكل جيد حيث أنني قابلته مرة واحدة وبسرعة في الاردن ، اما زوجته فلم أرها يوما لأنه كانت تقطن في منطقة بعيدة وتزوجت وهي صغيرة وذهبت الى السعودية برفقة زوجها ، وافقت على مضض كوني لا احب العزائم والتعرف على الاخرين والجلوس والتكلم مع أي بنت كانت .
ذهبت للعشاء وجلسنا وتكلمنا ولم يكن هناك شيء غريب لكنني احسست أن ابنة خالتي سلمى أعجبت في بعض أفكاري لغرابتها. ومضى على هذه الحادثة اسبوعين ، وفي يوم الخميس تحديدا اتصلت بي وقالت لي انها تريد ني أن اتي لها فقلت لها بقلق ما الذي حصل فقالت لا تقلق فقط احببت أن اراك على انفراد لنتكلم في امور العائلة وقالت انها لا تريد ان يعرف زوجها اسرار عائلتنا أنا وهي ،لم أحس بأي شيء واعتبرت الموضوع عاديا وذهبت لبيتها حيث انني لا أعمل يوم الخميس أما زوجها فإنه يعمل عندما وصلت فتحت لي الباب ودخلت ، كانت تلبس لباسا شفافا الا حد ما وليس كالمرة السابقة حيث كانت محتشمة ولم أرى الا وجهها انذاك بدأت بالحديث عن ذكريات العائلة وكيف أنني لا اعرفها بسبب بعد المسافة وإلى غير ذلك ، وسألتني هل صحيح انني لا أقيم علاقات مع أي من الفتيات ، فقلت لها نعم ، فسألتني بجراة أكبر وكيف تستطيع أت تحتمل ذلك ، فقلت لها ما قصدك ، فقالت لي وبجرأة أكبر كيف تستطيع احتمال ان لا تمارس الجنس ،
عندها شعرت بقليل من الخجل وأحسست بإحساس غريب وتحركت شهواتي الجنسية ، لكنني امسكت نفسي وقلت لها أن الجنس اخر شيء ممكن أفكر فيه وليس مهما بالنسبة لي ( وكم كنت مخطأ) واستأذنت للخروج ، فقالت ازعلت مني فقلت لها لا لم ازعل فأخذت مني وعداً ان أقوم بزيراتها مرة أخرى ، وعدت الى البيت. ظلت كلماتها ترن في أذني ، وقلت في نفسي ماذا كانت تريد ، وقلت هل من المعقول انه كانت تريدني ، لا يا ياسر ما هذه الافكار الشيطانية ، انها لا تقصد ، وكان مجرد سؤال . وجاء الخميس الذي يليه واتصلت في وطلبت مني الحضور ، وجئت عندهم وجلسنا نتحدث وبدأت بتقليب القنوات على الدش وبينما هي تقلب قامت وقالت انها نسيت الشاي على النار ورمت من يدها الريموت وأسرعت للمطبخ ، وفوجئت أن الدش قد استقر على قناة تبث الأفلام الجنسية وأصبح وجهي يحمر وخفت أن تعتقد انني من فعل ذك وخصوصا أن لا يوجد عندنا دش ول اع
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå