بنت الـ 15 سنة
صبية في مقتبل العمر، ليست كبيرة لتعرف عن الجنس ما يعرفه النساء سوى ما وفره لها فضولها من معلومات بسيطة وما زال أمامها الكثير لتعرفه وهي ليست على عجلة من أمرها في هذا الشأن. كما أنها ليست صغيرة إلى الحد الذي يجعلك تغفل عما آل إليه جسمها الصغير من فتنة مغرية تجعلك تشتهيها الآن دون انتظار. لم تتجاوز الخامسة عشرة، ولكن صدرها يبوح ببلوغها، واستدارة طيزها توقظ الزب من مرقده. هي إبنة عمي الوحيدة المدللة التي تشبه كثيراً أمها الجميلة التي تزيد عنها بعشرين عاماً ولكن هذه الأم ما زالت تبدو كعروس في العشرين، ويبدو أن عمي لا يبخل عليها كل ليلة بنيكة معتبرة فينعكس عليها تألقاً وحبوراً كأنما ملكت الدنيا. عمي لم يصل الأربعين من عمره، موسر الحال يعمل في التجارة و يتمتع كل صيف – هو وعائلته - برحلة استجمام لبلد ما في هذا العالم. وقد وقع اختارهم هذا الصيف على أسبانيا التي أدرس فيها هندسة الكمبيوتر منذ ثلاث سنوات، لم أزر خلالها بلدي سوى مرة واحدة
ولم تكن وقتها سمر قد آلت إلى ما آلت إلية من جمال وإغراء يسلب الألباب.
كم كنت سعيداً عندما دعاني عمي لقضاء أسبوعين مع عائلته وأن أكون دليلاً لهم ومترجماً، وكان علي أن أسبقهم بيوم إلى برشلونة كي أرتب استئجار سيارة وحجز غرفتين في الفندق- حسب ما أشار عمي – حيث لا يرغب أن تكون ابنته وحدها في غرفة مستقلة، واثقاً أنني بذلك أحميها من غدر العابثين! بل كان ذلك طبيعياً بالنسبة لي، بحكم الصورة التي كنت أحملها عن ابنة عمي الصغيرة.
وصلوا عصراً ، وما أن لمحت ابنة عمي حتى انخلع قلبي وتاه عقلي بين أردافها التي لا يكاد بستوعبها بنطلون الجينز الضيق الذي ترتديه. عانقت عمي وزوجته مرحباً ثم انحيت قليلاً لمعانقتها فلاحظت سعادتها برؤيتي كأنما سأكون الدادا والرفيق بالنسبة لها. توجهنا للفندق وفي برنامجنا سهرة عشاء بعد أربع ساعات يكونوا خلالها قد وضبوا أمتعتهم وأخذوا قسطاً من الراحة. وفي غرفتنا أنا وسمر، دخلت سمر لتأخذ حماماً ساخناً بينما جلست أنا في الشرفة أعالج سخونة عقلي الذي أربكته هذه الورطة، فأنا محل ثقة عمي منذ سنين، كما أنني شاب أملك عنفوان الجنس ولي زب لا يرتاح منذ وطئت هذه البلاد، فالفتيات يسعين إلي إن لم أفعل أنا، فأنا طويل ووسيم ذو جسم رياضي تشتهيه النساء قبل الفتيات.
---
في سهرة العشاء، لم أكن أعرف أن عمي يشرب ! لذا بادلته المشروب دون اسراف مني أو منه، ولكنه كان غي غاية السرور، حتى أن امرأة عمي كانت في قمة سعادتها لما تتوقعه الليلة من عمي بعد دار المشروب قليلاً في رأسه، ثم عدنا إلى للفندق قرب منتصف الليل لتبدأ محنتي من جديد. في غرفتنا أنا وسمر أحببت أن أكون واضحا معها منذ أول يوم، قلت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå