هور سمير و يتمرد على تسلط أخته سارة و ينطلق بلسانه و شفتيه على كسها فيوصلها لشهوتها مرتين رغماً عن أوامرها له فتقرر له عقوبة لم يعلمها بعد و تخيره في أن يظل على شهوته بدون ارتواء أو مجرد احتمال أن ينال جسد أختهما الصغرى سمر المقيدة أمامه عارية إلى ظهر السرير بشرط أن تنال أولاً من شرجه بقضيبها المطاطي فيوافق سمير على شرطها و يركع و تقف سارة من وراءه ........ و تكمل سمر حكايتها.
يسارع سمير بإبعاد فلقتي مؤخرته لتنحني سارة عليها تزيد من تباعدهما لتقترب بفمها من شرجه لتلفح أنفاسها الحارة فتحة شرجه فيبدأ وجهه الأبيض الوسيم بالاحمرار فتقترب شفتا أخته أكثر فأكثر حتى تلتصق بشرجه في قبلة ساخنة و يأن سمير و تستمر قبلة سارة الشاذة تمصمص شرجه بقوة حتى تفارقه أخيراً في فرقعة عالية لتلتقط أنفاسها ليتأوه سمير لتبصق علي شرجه و تنزل بسبابتها اليسرى تداعب حواف شرجه وتدلك أطرافها المبتلة بحركة دائرية لتضع إبهاميها على حواف شرجه تفتحها و تبصق داخلها و تعود شفتيها على شرجه بقبلة ساخنة طويلة ليتولى لسانها على شرجه فيضغط عليه بقوة و يتلوي سمير بمؤخرته تحت لسانها العابث و تبصق سارة على شرجه مرة أخرى و يعود سبابتها لشرجه يداعب فتحته المبتلة لتغرس منه عقلة ببطء ثم تهزها بسرعة يمينا و يساراً ليتأوه سمير مجدداً و تبصق سارة فيصيب لعابها شرجه
و سبابتها شبه المغروسة فيه لتدفع بالعقلة الثانية و تسكن يدها لبرهة ثم تسحب إصبعها ببطء حتى كاد يغادر شرجه فتعود لدفعه ثانية حتى يغيب إصبعها بكامله داخل شرجه و تحرك يدها دائرياً كالبريمة فيلف إصبعها في شرجه بسرعة يميناً و يساراً ثم يتحول لدخول و خروج سريع و يرفع سمير رأسه كاتماً تأوهاته ليظهر عليه هياج الشهوة و قد تمكن تماماً من وجهه و تخرج سارة إصبعها من شرجه ببطء لتبصق على شرجه مجدداً و تعود هذه المرة بسبابتها مصحوباً بالوسطى لتحشرهما ببطء في شرجه حتى يستقرا بكاملهما داخلاً و تعود الحركة البريمية من يدها بطيئة أولاً لتتسارع تدريجيا ويخفي سمير وجهه في الأرض و يطلق تأوهاته بدون تحفظ و تنطلق يد سارة تعربد في شرجه بين حركة بريميه و دخول و خروج عنيف لتهز مؤخرته بقوة و يهتز معها كامل جسده و تتعالى تأوهاته حتى بدا قريباً من إتيان شهوته الشاذة لتبطء سارة من سرعة يدها في شرجه وتنزل بيدها الأخرى للأرض تلتقط قضيبها المطاطي لتقربه من فمها و تمرر جانبه بين شفتيها المكتنزة في قبلات ناعمة متتابعة و تهمس لقضيبها:
إنتا بس حبيبي اللي عمرك ماذليتني...... و لا في مرة قولت لي لأ و لا خليكي في نارك...... و ماخليتش أي خول يتحكم فيا .......دلوقتي إحنا بقى اللي هانتحكم في أول خول نجيب طيزه.
وتعود أصابعها لتتسارع في شرج أخ
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå