كنا دائما ما نزاكر سويا ونلعب كثيرا ولكن هذة المرة احسست باحساس اخر احساس احسست وكانى كنت فى عالم اخر ؟؟؟؟؟ كنت انا وبنت الجيران سويا فى نفس الفصل الدراسى وكثيرا ما كنا نزاكر سويا ولكن هذة المرة كان الجو شتاء والبرودة زائدةعن الحد وكنا نجلس فوق السرير نذاكر سويا ولبرودة الجو اخذنا الغطاء فوقنا وجلسنا نزاكر تحت الغطاء وروسنا خارج الغطاء وجسدنا تحتة وخلال ما كنا نذاكر احسست بيدها تمتد الى جسدى وتحتضنى وعينها مغمضة فقلت لها ما بكى قالت نفسى احضنك فوافقت وتركنا الكتب وانغمسنا فى احضان وقبل طويلة الى ان مدت يدها وامسكت بقضيبى الذى انتصب ليكسر حاجز الجسد الزى امامة ليمر من بين فخديها ويستقر بالقرب من كسها ليذداد حرارة الجو مع كل زلفة الى الداخل امسكت بقضيبى وانزلت الكلوت الخاص بها ووضعت قضيبى بين شفايف كسها لتذداد حرارة قضيبى ويبداء بالدخول والخروج فوق كسها وذادت الاحضان والقبلات وتخطينا حاجز البرودة ورفعنا الغطاء وانقلبت عليها لادخلة بداخل كسها ولكنها رفضت وقالت انى عزراء وكدة ممكن تفتحنى استنى هخليك تدخلة فى طيزى
وانقلبت على وجهها وامسكت بقضيبى واخزت بعض من ريقها ومياة قضيبى الزى كان ينزل خلال ممارستى معها ووضعت فوق خرمها واخزت تدخل قضيبى الفولازى واحدة واحدة وبعد صعوبة بالغة استقر نصف قضيبى فى طيزها وقالت دخلة وطلعة براحة لحد ميدخل كلة واخذت ادخلة واخرجة الى ان استقر بكاملة داخلها ووضعت يدى من خلال كتفها واستمريت فى ادخالة واخراجة بسرعة وقوة الى ان انتفضت وانتفضت وانزلت منى الذى لاول مرة اراة بهذة الغذارة والكثافة لدرجة انى احسست وكانى فتحت صنبور فى طيزها وعند زلك انعدلنا ونظفنا انفسنا ولبسنا سراولنا و على لقاء اخر اشد نيكة من هذة النيكة ؟
انتظرو قصة نيكة فى الاتوبيس... Les hele novellen
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere