انا سناء من الاردن قبل اسبوع اخوي ناكني اليكم القصه: انا عمري 16 سنه واخوي عمره 21 كنا متعودين زمان واحنا صغار انا نلعب بيت بيوت انا خالد وعمر وروان وهدول اخواني لكن بس اكبرنا يعني اخواني كبروا وانا اكبرت بطلنا هيك لعب لانه عيب بس انا ضليت احب هاي اللعبه لانها بتجنن المهم اجت العطله الصيفيه وعطلنا وكان اخوي خالد بدس بالجامعه وما كان ماخد صيفي يعني معطل متلي ومره من المرات كنت انا وروان بنلعب السلم والحيه لانه ما كان في عندنا لعبه غيرها نلعبها وكان خالد في البيت وكانت امي عند الجيران وكان عمر بالحاره بيلعب مع الاولاد طبعا الدنيا صيف وانا متعوده اكون بملابس مكشوفه لانها بتريحني وبتخفف الشوب اجا خالد لعندنا وصاريلعب معنا انا انبسطت لانها روان صغيره وما بتعرف تلعب وصرنا نلعب مع بعض وكنت لما خالد يربح اصير امازحه واتعلق فيه متل المرجيحه
وهو كان يمسكني من خصري ويحاول يشيل ايدي عن رقبته على فكره انا ساعتها كنت لابسه فستان قصير فوق الركبه مشلح من الايدين والصدر يعني من فوق متل الافرهول وكنت لما انزل ضهري كان صدري يسقط لاني ما كنت لابسه سنتيان لانه عادي في البيت لاحظت انه نظرات خالد بلشت تتغير صار يركز نظره على صدري وفخادي انا طبعا مليانه شوي وبيضه وطيزي طالعه لبره يعني بارزه وكنت بس اربح انا اصير انط واضحك متل المجنونه وكل ما انط يبين كلسوني الابيضوخالد يصير يشهق متل الغرقان وكان مبين عليه انه ولعت معاه انتبهت لزبه كان متل الخيمه عامل ه يضحك شكله فصرت اتعمد اني ابين صدري وفخالدي لخالد حتى اعرف شو بدو يعمل وفعلا صار خالد يقرب علي شو شوي حتى صار ملزق فيني اطلعت فيه وقلتله شو خالد شو رايك تقعد بحضني احسلك وضحكت اما خالد صار وجه احمر متل البندوره
وقال لا لا تعالي انتي اقعدي بحضني احسنلك اطلعت فيه وقلتله شو قصدك حكالي سناء شو رايك نلعب لعبه تانيه كنا نلعبها واحنا صغار الخبيث كان بيعرف اني بحب اللعبه هاي بس شكيت فيه بس لاني بحب لعبة بيت بيوت وافقت على شرط روان تلعب معنا ضحك خالد وقال ماشي شو عليه يلا نجهز الاغرض بس اسمعي بدناش نلعب بالحوش بدنا نلعب بغرفتك او غرفتي قلتله لا حبيبي بغرفتي لا لاني لسه منضفيتها قبل شوي وما بدي اوسخها بغرفتك احسن ضحك وقال لي اوك يلا وفعلا جهزنا الاغراض بس كان كل ما بد ي اشيل غرض يعمل حاله بساعدني ويلزق جسمه بجسمي من ورى وكنت بحس بشي قاسي بيضرب بطيزي بخليني ابعد عنه ولما جهزنا الاغراض صرنا نلعب بعد ما سكرنا الباب وطفينا الاضويه علشان امي ما تشك فينا انا بنلعب بالا غراض وكان خالد كل ما قرب مني يحط ايده على طيزي ويعمل حاله مش منتبه
وانه الغرفه مظلمه بس كان يكررها كتير ومرات كان يعمل حاله زحلق وينام علي ويصي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)