كان عمري 17 سنة يوم أهلي تركوني في كندا عشان كفي تعليمي وبعد مرور سنة الوالد الكريم قال لازم أعتمد علي نفسي فصرت أشتغل بالليل وأدرس الصبح . المهم في ليلة راجع من الشغل وبعد مانزلت من الباص لازم أمشي 5دقايق ونا بطريقي سمعت بكي مشيت بالبارك عشان شوف مين بيبكي المهم تطلع بنت الصراحة قربت منها مقصد عشان شوف أن كانت حلوة أولأ كان مجرد حب أستطلاع .وله البنت بتقولي بتطلع علي أيش قلتلها سمعت صوت بكي وجيت شوف مين قالتلي مابدك تعرف ليش قلتلها هوه مش شغلي بس مستغرب قالت اقعد ونا بصراحة ماصدقت قالت قصتها وطلبت ساعدها وعطيها فلوس عشان تروح تنام بموتيل جوبتها بصراحة مامعي قالت ازا خايف أحسن ما أخذهم وروح بخليك تنيكني وهيك نبقي خالصين بصراحة ذهلت لأن عمري مافكرت بهاالشي
ومارديت لاحظت أرتباكي وقالت بعدك فيرجن جاوبتها بنعم لأنها كانت الحقيقة بعدين قالت طالما مامعك فلوس بنام عندك ونا وأفقت من غير تردد خليتها تنام بغرفتي ونا نمت بالصالة وماجاني النوم لانة أول مرة بنت تيجي البيت وماهيه ألا دقائق أو ساعة أجت عندي تظاهرت بالنوم رفعت عني لحرام فتحت عيني وقلت خير قالت ولاشي ماجاها نوم طلبت تنام جنبي عشان تحس بالأمان خليتها دقايق وحطت أيدها عزبي وكان واقف مثل السهم مدت أيدها من تحت الملابس حسيت زبي رح يتقطع للأنة اول مرة بنت تمسكة بلشت أبوسها وحسحس علي جسمها شوي وسحبت ملابسي من تحت ونزلت عشان تمصه أول ملمست شفايفهاالدافية زبي حسيت الحليب رح يجي قلتلها رح يجي ماهمها وسكرت علية بشفايفها وراحت تمصة بسرعة حتي أجي بتمها وبلعته طبعأ زبي نام
وعندي شهوه سيارات المطافي ولا يمكنأتطفيها شلحتها الكنزة والستيان ونبهرت ببزازها العاملة متل الطفل الرضيع لحظات وزبي قام طلبت مني ألحس كسها قلتلها عمري مانكت ولا لحست قالت بدلك شلحت الجنز وياريتها مانزلت هل الخصر وله الأجرين وله هالكس الوردي المحلوق قالتلي كيف الحسه وتفاجئات من سرعتي بالتعلم 5 دقايق وله هي بلشت تتلوي وتتنفس بسرعة وقالت لاتوقف ألا لما يجي والصراحة حسيت زبي بيتقطع مع كل نفاس لألها المهم أيجي ظهرها وكان روحها طلعت بعدين طلبت حطوه بكسها وبسرعة حطيته ونتابني شعور رهيب من حرارة كسها وبلشنا نيك نص ساعة وشيلوه خير لا ولاشي بس رح يجي قالت قرب وحطوه بين بزازي ونيكهم لحتي يجي معك وفعلا من غير ليش متل الخادم بعمل الاوامر وقت الي أجي ومن كتر الهيجان العندي زت بقوة أيجي علي وحهها ومسحتهم بأصبعها ولحستهم بعدين غيرت لدوجي ستيل وقالت نيكني من طيزي أنبهرت وعملت حالي ماسمعت فرددت نفس الكلام وجيت بوس طيزها وزبي وقف بسرعة رهيبة عليها طيز غير الي كانت باينة عالجنز وبلشت لحس بفتحت طيزها عشان اقدر فوتوه قالت ماتخاف صاحبي بينكني من طي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå