4 -
. بقيت علياء فى هذا الوضع ثلاث دقائق أحست انها ثلاثه أيام مرت عليه عده أحاسيس وخيالات مختلفه , فقد أحست بحركه غريبه خلفها .. أصوات أقدام الشيخ يتحرك هنا وهناك , وكذلك أم السعد ثم همس غير مفهوم بينهما , وأشياء تتحرك وصوت خرير مياه , ثم بدأت تشم رائحه بخور .. ثم ما لبث دخان البخور أن عبق المكان وكانت له رائحه ذكيه عطره مسكره تسرى فى الأجساد جعلتها تشعر بقشعريره حلوه ونشوه غريبه كانت تحسها لأول مره .
.
أستسلمت علياء لهذا الشعور الغريب فما لبثت أعصابها أن هدأت وأسترخت عضلات جسدها وثقلت جفونها وأحست بالأصوات تأتيها من بعيد , فاستراحت وأتخذت وضع من يتأهب للنوم فثنت ذراعها وأسندت رأسها عليه وغطت وجهها بذراعها الآخر .. وأصبح الخاطر الذى يلح عليها الآن ان مولانا يتأهب لمضاجعتها وأنها لو أستدارت الآن فستجده واقفا ناحيه مؤخرتها وقد رفع ذيل جلبابه وأخرج قضيبه .. وأصبح هذا الشعور مؤكدا لديها فأخذت تدفن رأسها بين ذراعيها وتكورت على نفسها كالقنفذ وهى تحاول ضم ساقيها معا ولكنها كانت تحس ان جسدها أصبح لايستجيب لها وأن احساسا بالخدر قد سرى فيه حتى أرتخى وأنها لو أرادت الوقوف لما أستطاعت .
. وبقيت فى هذا الوضع تنتظر الشيئ الذى سيحدث مؤكدا, وتلك اليد التى ستمتد الى سروالها لتحرر مؤخرتها منه , وذلك الجسد الثقيل الذى سيقبع خلفها دافعا اياها الى الحائط وتلك الأنفاس اللاهثه التى ستلهب رقبتها بينما ذلك الشئ المدبب المصلب الذى يشع حراره ورطوبه يندس بين فخذيها .. بل انها أخذت تفكر فى ذلك الفيضان اللزج الذى سيغرق مؤخرتها بسخونته ورائحه العنبر التى ستنتشر من أسفل الى أعلى حتى تطغى حتى على رائحه هذا البخور اللذيذ وسظل الفيضان يندفع حتى يغرق سروالها ويصل الى مهبلها ورحمها .. بل سيدخل الى بطنها ايضا حتى تمتلئ امعائها فيسيل بعد ذلك بين فلقتى مؤخرتها ويبل فخذهيها حتى يصل الى ركبتيها .. نعم ولذلك وضعوا المشمع .
. اخيرا بدأت اقدام الشيخ مبروك تقترب فأزدادت دقات قلب علياء عنفا فهاهى اللحظه قد حانت, حاولت علياء ان تفيق من خدرها وتستجمع شجاعتها فعاودت محاوله شد عضلات جسدها لتغلق كل منافذه , ولكنها لم تستطع أن تنظر خلفها حتى أحست بالشيخ يجلس ورائها فأستجمعت من شجاعتها قدرا حتى تمكنت من أن تلوى رقبتها , فوجدت الشيخ وقد تربع على الأرض خلفها وتلك الأبتسامه الودوده تشع من وجهه الوقور فأبتسمت له وأطمأنت .
- 5 -
. - ايه ده .. انتى عرقانه كده ليه يالا أفردى جسمك .
. قالها الشيخ مبروك بينما يده تمتد الى الجسد المسجى أمامه , فأرتكزت يده على وسطها من جانبها الأيسر حيث لامست أصابعه بطنها .. أجفلت علياء لحظه لمسه يده ولكنها ما لبث
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå