كان الوقت صباحا في الشركة والكل يلقى التحية "صباح الخير" ومن ثم يفرك عينيه طارداً النعاس الذي تمكن من الجميع فالساعة تشير إلى الثامنة وأول يوم عمل في الأسبوع مكثت قليلاً في مكتبي أتصفح الجرائد عبر شبكة الانترنت ومن ثم أخذت سيجار وذهبت إلى الردهة حيث أن التدخين ممنوع حسب قوانين الشركة وما إن دخلت الردهة الخاصة بالمخنين حتى وجدت ماريا زميلتي في العمل المتزوجة منذ السنتسن والتي لديها طفل لم يتعد السنة ونصف.
لا أخفي سرا فقد ابتهجت كثيرا لرؤيتي لها فقد كنت اتوق للانفراد بها والحديث إليها بمفردنا مدت إلى يدها بسيجارة فأخذتها بلهفة وسارعت بإخراج الولاعة وأشعلت لها سيجارتها ومن ثم أشعلت سيجارتي وتبادلنا أطراف الحديث وساقنا الحديث إلى تجاذب الكلام بخصوص السكس وعرفت منها أنها وزوجها أعضاء في نادي السكس الجماعي الذي كانا المؤسسين له وبدأ باثنين من الأزواج وأصبح يضم ما يربو عن 40 زوج وزوجة يجتمعون كل يوم خميس في بيت أحدهم للنيك وتبادل الزوجات طرت من الفرحة لسماعي هذا ولكن واجهتني مشكلة وهي أني غير متزوج ولما صارحتها بهذه المشكلة قالت عندي لك حلا ممتازا فبادرتها بالقول وما هو؟ قالت أليس لك جيرل فريند فتذكرت على الفور صديقتي الفلبينية جريس والتي تبادلنا سويا لحظات جنسية جميلة . فقلت لها نعم فقالت بإمكانك أن تصطحبها على أنها زوجتك ودع الباقي علي لم أصدق ما أنا فيه فها قد جاءت الفرصة التي حلمت بها منذ سنين وهي أن أنيك ماريا فقد كانت رائعة الجال ذات قوام ممشوق لم أره من قبل ونهدين كبيرين يكادان أن يمزقا تنروتها وينفجران خارجين
وجاء يوم الخميس واصطحبت جريس وذهبت إلى العنوان الذي وصفته لي ماريا وتعرفت على جميع من في البيت
مكثنا قليلا وما أن جاءت الساعة الحادية عشرة حتى سمعت صوت صاحب البيت يصرخ : "هيا للمرح" ووجته يخرج عملة للاقتراع من سينيك زوجة من وكم كانت فرحتي عظيمة عندما وجدت ماريا من نصيبي وزادت فرحتي عندما أبدى زوجها إعجابه بجريس وبدأ الاحتفال ووجدتماريا تتقدم نحوي ببطء ومن ثم أمسكت بزبي وعينيها تلمعان بريقا ماكرا وتقول لي منذ زمن وأنا أريد أن أمصه لك وأضعه في كسي المشتاق له كثيراوهنا قمت وبدون مقدمات
بمللامسة بزازها وقمت بمد يدي أسفل لتسخينها من كسها وقمت بنزع جلبابها وكأنها كانت
تنتظرني لنيكها وهنا أوصف لكم فكانت ترتدي سوتيان بنفسج ضيق يكاد يتقطع من
ضيقه وبالأسفل كلوت بمبي رائع ....وقمت بنزع ملابسها قطعة قطعة لأستمتع بذلك
وقمت بتقبيلها قبله ..كقبلة الفرنسيين بتقليب الالسنة داخل الفم وقمت بالتقبيل وانا نازل
بالأسفل بصدرها وقمت بمص بزازها الملبن اللذان يمتلئان باللحم وقم
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå